الصفحه ٨٢ : ـ عن أشياء ، فلا تبحثوا عنها.
ثم قال تعالى : (وَإِنْ تَسْئَلُوا عَنْها حِينَ
يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ) أي
الصفحه ١٠٤ : شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ
هذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ
الصفحه ١٠٨ : (مَنْ يَسْتَمِعُ
إِلَيْكَ) حين تقرأ القرآن ، والمراد : أبو سفيان والوليد والنضر
وعتبة وشيبة وأبو جهل
الصفحه ١١٠ : يقدره السامع. و (لا نكذب) و (نكون) : قرىء بالرفع ، على الاستئناف والقطع عن
التمني ، ومثّله سيبويه بقولك
الصفحه ١١٥ : القرآن ، وأجابهم الحق تعالى بأجوبة مختلفة ، منها : ما
يقتضى الرد عليهم فى طلبهم الآيات ؛ لأنهم قد أتاهم
الصفحه ١٣١ :
الحق جل جلاله : (وَإِذا رَأَيْتَ
الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آياتِنا) أي : القرآن ؛ بالتكذيب والاستهزا
الصفحه ١٤٢ : من قبله. قاله البيضاوي.
(قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ) أي : التبليغ أو القرآن ، (أَجْراً) أي
الصفحه ١٤٣ : مبالغة فى إنكار إنزال القرآن ونبوة محمد صلىاللهعليهوسلم ، فردّ الله عليهم بما لا بدّ لهم من الإقرار به
الصفحه ١٤٤ : مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنْذِرَ أُمَّ
الْقُرى وَمَنْ حَوْلَها وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٥٦ :
مختلفة ، ولما كانت آيات القرآن تنزل على أنواع مختلفة فى أوقات متعاقبة ، شبهت ،
بتصريف الرياح على أنحا
الصفحه ١٦٦ : :
(وَكَذلِكَ جَعَلْنا
فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ مُجْرِمِيها لِيَمْكُرُوا فِيها وَما يَمْكُرُونَ
إِلاَّ
الصفحه ١٩٧ : القرآن والسنة ؛ إذ كله وحي يوحى ، (وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى) (١) ، (وَلا تَتَّبِعُوا
مِنْ دُونِهِ) أي
الصفحه ٢٤٣ : ) بالغفلة والانهماك فى العصيان ، (فَهُمْ لا يَسْمَعُونَ) سماع تدبر واعتبار.
(تِلْكَ الْقُرى) ، التي قصصنا
الصفحه ٢٥٩ :
قلت
: الرّشد والرّشد :
لغتان ، قرىء بهما.
يقول
الحق جل جلاله : (قالَ يا مُوسى إِنِّي
الصفحه ٢٧٢ : الإشارة (١).
ثم قال :
(وَإِذْ قِيلَ لَهُمُ
اسْكُنُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ وَكُلُوا مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ