الصفحه ٤٨٢ : هددهم بمراقبته
عليهم ، فقال :
(وَما تَكُونُ فِي
شَأْنٍ وَما تَتْلُوا مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلا
الصفحه ٤٩٩ : بالله من ذلك.
ثم وبخ من فوت
إيمانه عن وقته ، فقال :
(فَلَوْ لا كانَتْ
قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَها
الصفحه ٩٨ : القرآن تدل على وحدانيته وكمال ذاته ، (إِلَّا كانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ) ؛ تاركين للنظر فيها ، غير ملتفتين
الصفحه ١٤٥ :
(وَمَنْ حَوْلَها) من المشرق والمغرب أو لينذر القرآن أمّ القرى ومن حولها أي
: أنزلناه للبركة
الصفحه ٢٧٣ : ، فقال :
(وَسْئَلْهُمْ عَنِ
الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ
الصفحه ٤٤٤ :
يقول
الحق جل جلاله : (وَإِذا ما أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ) من القرآن ، (فَمِنْهُمْ) ؛ فمن المنافقين
الصفحه ١٠٥ : .
(وَأُوحِيَ إِلَيَّ هذَا
الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ) أي : لأخوّفكم به ، إن أعرضتم عنه ، وأبشّركم به إن
الصفحه ١٠٩ :
(وَهُمْ) أيضا (يَنْهَوْنَ عَنْهُ) أي : ينهون الناس عن القرآن ، أو عن الرسول والإيمان به
الصفحه ١٦١ : بينى وبينكم ، ويفصل المحق منّا من المبطل ، (وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ
الْكِتابَ) أي : القرآن
الصفحه ٥١٨ : ذلك البرهان ـ الذي هو دليل العقل ، (شاهِدٌ مِنْهُ) أي : من الله يشهد بصحته ، وهو : القرآن ، لأنه مصباح
الصفحه ٥٥٦ : المرء لا
تسأل وسل عن قرينه
فكلّ قرين
بالمقارن يقتدى (١)
والله تعالى أعلم.
ثم
الصفحه ٦٣٤ : نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرى أَفَلَمْ
يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ
الصفحه ٤٩ : خاسِرِينَ (٥٣))
قلت
: (يقول الذين آمنوا)
قرىء بغير واو ؛ استئنافا ، وكأنه جواب عن سؤال ، أي : ماذا يقول
الصفحه ٦٢ : ء ،
يعبا به من أعمالكم وأحوالكم ، حتى تقيموا كتابكم القرآن ، فتحلوا حلاله ، وتحرموا
حرامه ، وتقفوا عند
الصفحه ١٢٤ : وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ (٥٥))
قلت
: قرىء بتاء الخطاب
، ونصب السبيل ؛ على أنه مفعول به ، وقرىء بتا