الصفحه ٤٣١ :
كما بيّنه فى
القرآن ، أو كل أمة أمرت بالجهاد ووعدهم هذا الوعد. (وَمَنْ أَوْفى
بِعَهْدِهِ مِنَ
الصفحه ٤٤٢ : : المسلمون على مراتب : فعوامّهم
كالرعية للملك ؛ وكتبة الحديث كخزنة الملك. وأهل القرآن كحفّاظ الدفاتر ونفائس
الصفحه ٤٤٦ : صلىاللهعليهوسلم : «ما نزل القرآن علىّ إلّا آية آية ، وحرفا حرفا ، ما خلا
سورة براءة ، و (قل هو الله أحد) فإنهما
الصفحه ٤٥١ : بهمزتين فى كل القرآن على القلب ، بتقديم اللام على
العين ، والضمير فى «قدره» للشمس والقمر ، كقوله
الصفحه ٤٨٤ : : لا تغيير لأقواله ولا اختلاف لمواعيده ، واستدل ابن
عمر بالآية على أن القرآن لا يقدر أحد أن يغيره
الصفحه ٤٩٦ : بغرقه ، إلى أن عاينوه منطرحا على ممرهم من
الساحل ، أو لمن يأتى بعدك من القرون إذا سمعوا مآل أمرك ، فيكون
الصفحه ٤٩٨ : ، وانحلت عنهم الشّبه ، وزالت
عن قلوبهم الأسقام ، واطلعوا على تأويل المتشابه من القرآن ، فبصحبة هؤلاء ترتفع
الصفحه ٥٠٠ : القرآن وأحكامه ؛ لما على قلوبهم من الطبع. ويؤيد الأول قوله (قُلِ انْظُرُوا ...) إلخ. ه.
الإشارة
: فى
الصفحه ٥٠٣ : أي واد هلك. ه.
وقال بعضهم : قرأت
فى بعض الكتب : أن الله عزوجل يقول : [وعزتى وجلالى ، وجودى وكرمى
الصفحه ٥٠٤ : أَيُّهَا
النَّاسُ قَدْ جاءَكُمُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ) الرسول أو القرآن ، (فَمَنِ اهْتَدى) بالإيمان
الصفحه ٥٠٩ : سماع القرآن. قال تعالى : (يَعْلَمُ ما
يُسِرُّونَ) فى قلوبهم ، (وَما يُعْلِنُونَ) بأفواههم ، ـ فقد استوى
الصفحه ٥٣٦ : يريدوا : ما جئتنا بآية تضطر
إلى الإيمان بك ، وإن كان قد أتاهم بآية نظرية. ولم يذكر فى القرآن معجزة معينة
الصفحه ٥٤٣ : فظيع. وقرىء
بالياء على الأصل ، أي : يا ويلتى (أَأَلِدُ وَأَنَا
عَجُوزٌ) ابنة تسعين ، أو تسع وتسعين
الصفحه ٥٤٨ :
(وَلَقَدْ أَتَوْا
عَلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوْءِ) (١). وقيل : الظالمين على
الصفحه ٥٤٩ : : البقية :
الطاعة ، كقوله : (وَالْباقِياتُ
الصَّالِحاتُ) (١). وقرىء ، «تقية الله» ؛ بالتاء المثناة ، وهى