الصفحه ٣١٩ : نفسه ، ووجدان القلب هو احتضاره بشهود معانى أسرار الذات وأنوار الصفات
، فيغيب عن نفسه وحسه ، وعن سائر
الصفحه ١٤٧ :
الْحَبِّ وَالنَّوى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ
الْحَيِّ ذلِكُمُ اللهُ
الصفحه ١٦٤ :
أو فصّل الله لكم (ما حَرَّمَ عَلَيْكُمْ) مما لم يحرم بقوله : (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ
الصفحه ٤٦٨ : الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ
مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللهُ فَقُلْ أَفَلا
الصفحه ١٧٧ :
وَإِنْ يَكُنْ مَيْتَةً فَهُمْ فِيهِ شُرَكاءُ سَيَجْزِيهِمْ وَصْفَهُمْ إِنَّهُ
حَكِيمٌ عَلِيمٌ (١٣٩
الصفحه ٢٢٦ : سُقْناهُ لِبَلَدٍ مَيِّتٍ فَأَنْزَلْنا بِهِ الْماءَ فَأَخْرَجْنا
بِهِ مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ كَذلِكَ
الصفحه ٦ : عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ
وَالْمُنْخَنِقَةُ
الصفحه ١٠ : النجاسة فيه محتملا ، أما إذا تحققنا استعمال النجاسة فيه ؛ كالخمر
والخنزير والميتة ، فلا يجوز أصلا ، وقد
الصفحه ١٤٨ : بجهله وغفلته ، فيميته عن شهود نفسه ، ثم يحييه بشهود
ذاته ، يخرج الحي من الميت ومخرج الميت من الحي ، جاعل
الصفحه ١٨١ : عَلى طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ
مَيْتَةً أَوْ دَماً مَسْفُوحاً أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ
الصفحه ٤٦٩ : أنفع لإيصال النفع إلى القلب
من البصر. أم من يخرج الحي من الميت ، فيخرج العارف من الجاهل ، والذاكر من
الصفحه ٣ : والبقر والغنم ، (إِلَّا ما يُتْلى عَلَيْكُمْ) بعد فى قوله : (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ
الصفحه ٤ :
فى حال الإحرام ،
ومعنى الآية فى الجملة : أحلت الأنعام كلها إلا ما يتلى عليكم من الميتة وأخواتها
الصفحه ٨ : ؛ حيث أباحها له فى تلك الحالة.
الإشارة
: قال بعض الحكماء :
الدنيا كلها كالميتة ، لا يحل منها للذاكر
الصفحه ٣١ : بالستر من سائر الجسد ، فعلّم الله قابيل كيف يصنع بأخيه ؛ لأنه لم يدر ما
يصنع به ، إذ هو أول ميت مات من