الصفحه ٢٤٤ : ظهورهم؟
ومنهم أول من
خرج على المسلمين وهم أصحاب عبد الله بن عامر بخراسان.
ومنهم أول من
ردّ قول رسول
الصفحه ٢٥٣ : الجارود فإنه
أخذ الرسول وهو عبد الله بن يقطن (١) الليثي فدفعه إلى ابن زياد فقتله ، وذلك أن أنبته بحربة
الصفحه ٢٦١ : وعشاه : رسولي إليكم الشمس
، فإذا طلعت فاغدوا إلى غدائكم وإذا غربت فروحوا إلى عشائكم.
وأول من أجاز
بألف
الصفحه ٢٩٩ : بن حمزة ، وكان أحد البلغاء. وهو من ولد أبي
لبابة مولى رسول الله (صلى الله عليه وسلم). ودار عمارة
الصفحه ٣٥٦ : قال : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول : تبنى
مدينة بين دجلة والدجيل وقطربل والصراة تجبى إليها
الصفحه ٣٩٨ : رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
(٢) هو الصولي (ابن
النديم ١٣٦ وابن خلكان ١ : ٤٤) وقد نقل معلومة الحمى
الصفحه ٤٠٢ : قرية بالقادسية فجاءه رجل من الأنباط في حاجة. فالتفت
عبد الله إلى أصحابه فقال : سمعت رسول الله (صلى الله
الصفحه ٤٣٧ : جعفر : هذا كان
في أيدي اليهود ، فأفاءه الله على رسوله (صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٥٠٤ : هذه النيران غلوا لا تضبطه العقول فقالوا : كان مع زردشت ملك
يشهد له عند كشتاسف أنه رسول ثم عاد نارا
الصفحه ٥٢٥ : كبيرة تحل بها. وعند خرابها تفتح القسطنطينية على يد رجل من أهل بيت رسول
الله (صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٥٦٤ : جبل لا ساكن فيه ـ ثم تركهم حولا. فلما كان بعد الحول ، وجّه إليهم من
يقف على خبرهم. فأشرف عليهم رسوله
الصفحه ٥٨٣ : ودبيل وسراج طير وبغروند والنّشوى ،
وأرمينية الرابعة : وفيها قبر صفوان بن المعطّل السّلميّ صاحب رسول الله
الصفحه ٦٠٣ : ، وآذربيجان
العامرة الزاهرة ذات العيون الكثيرة في شواهق جبالها ومستوى أرضها. في كلام له
طويل.
ويروى أن رسول
الصفحه ٦٠٦ : المقدسة.
وقال : الترك
أشدّ العدو بأسا وأغلظهم أكبادا.
وروي عن بريدة
أنه قال : قال رسول الله (صلى الله
الصفحه ٦٠٩ : رضي الله عنه : غلبتنا هذه الحمراء ـ يعني العجم ـ فقال
علي رضي الله عنه : سمعت رسول الله (صلى الله عليه