الصفحه ٥٠٢ : هذه الحكمة الناطقة عن هذه
الصخرة الصامتة.
[ووقفت أنا
وعبد الله بن محمد بن زنجويه بن مهران وهو من بنك
الصفحه ٢٨٥ : الله بن محمد. قال : أبو من؟
قلت : أبو جعفر. قال : يلقب بشيء؟ قلت : المنصور. قال : ليس هو الذي يبنيها
الصفحه ٥٢٤ :
الجبل.
وفي الخبر ، أن
همذان لا تخرب إلّا بسنابك الخيل.
ويروى عن جعفر
بن محمد رضي الله عنه أنه قال
الصفحه ٣٧ : يدعى سعيد بن الحسن السمرقندي فيما بين أيدينا من مصادر ، سوى أن ابن
شيخ الربوة قد وضع أحد عناوين فصول
الصفحه ٦٤٩ : محمد بن إسحاق الهمذاني المعروف بابن الفقيه
من كتاب أخبار البلدان. والحمد لله رب العالمين وصلى الله على
الصفحه ٧١٢ : .
عطاء بن أبي خالد المخزومي : ١٢٦.
عطاء بن السائب : ٣٥٧ ، ٦٢٠.
عقبة بن جعفر بن محمد بن الأشعث :
٢٩٦
الصفحه ٢٠٤ :
فتيانها : خالد بن عتاب ، وأبو سفيان بن عروة بن المغيرة بن شعبة ، وعمرو بن محمّد
بن حمزة.
وقال سعيد بن
الصفحه ٧١٧ : : ٢٥٦.
كعب القرظيّ : ١٢٩.
ابن كلدة = نافع بن
الحارث بن كلدة (باب النون).
الكلبي = هشام بن محمد بن
الصفحه ٢٣ : ابن الفقيه قد اختصره. قال نعيم : «حدثنا محمد
بن فضيل وعبد الله بن إدريس وجرير ، عن يزيد عن (الصواب
الصفحه ١٣٣ : الجنوب ، ومدينة تدعى زيز.
وفي يدي
إبراهيم بن محمّد بن محمود البربريّ المعتزليّ مدينة تلي تاهرت تدعى
الصفحه ٢٠٩ : ،
وعروة بن زيد الطائيّ صاحب وقعة الديلم ، وعبد الرحمن بن محمّد بن الأشعث الكنديّ.
فقال أبو بكر :
هذا
الصفحه ٥٥٧ : الحسين ، والجور بهمذان من قبل موالي المعتصم بالله أمير
المؤمنين ، فتظلم رجل يقال له محمد بن ميسرة من رجل
الصفحه ٥٦٢ :
وهذا المسجد
الذي بناه محمد بن الحجاج هو المسجد الذي على باب دار بني الجنيد ، وكان يسمى مسجد
التوث
الصفحه ٨٢ : خالد التي تسيل على قصر محمد بن عيسى الجعفري وما والاه. وفي
أصلها بيوت الأشعث من أهل المدينة ، وقصر يزيد
الصفحه ٣٠٥ : . وكان لأم جعفر جسر عند مشرعة فرج الرخجي بالقرب
من سويقة قطوطا. فلم تزل هذه الجسور قائمة إلى أن قتل محمد