الصفحه ٣٢٤ : القاضي
إسماعيل بن إسحاق ، وكفى به محدثا. ومحمد بن يزيد وكفى به مخبرا ، قال : لقد كنا
نلتمس بالبصرة من جيد
الصفحه ٤٤٩ : عينا. وعرف معاوية ذلك فقال : الله أصدق من معاوية.
وقال محمد بن
عيينة المهلبي : البئر التي بالماوية هي
الصفحه ٤٧٥ : العراق. وكان ابن أبي سرح مخالفا له ، كثير الذم للعراق والطعن على
أهله. فالتقيا يوما عند محمد بن إسحاق
الصفحه ٤٧٦ : وخوارزم. وهذا قول من لم يدخل بلدكم ولم
يشاهد شتاءكم. وقد حدثني أبو جعفر محمد بن إسحاق المكتّب قال : لما
الصفحه ٢٦١ : .
قال : وقدم
الحجاج العراق سنة خمس وسبعين ووليه عشرين سنة. وبنى واسط في سنتين وفرغ سنة ست
وثمانين وهي
الصفحه ٦٣ : تحت عنوان (البحر الشرقي).
(ذكر أحمد بن محمد بن إسحاق في كتاب البلدان وقال : ليس في العالم أكبر من
الصفحه ١٦٧ : ) قال : من فلسطين.
افتخار الشاميّين على البصريّين وفضل الحبلة على النّخلة
قال أبو عبّاد
محمّد بن
الصفحه ٤٢٤ : الخالقين.
وقال لي أبو
علي محمد بن هارون بن زياد ـ وكان حكيما فيلسوفا ـ وقد
__________________
(١) في
الصفحه ٤٤٤ : القبر غائب
__________________
(١) في المختصر (قال
محمد بن حبيب الضبي في دور آل طاهر
الصفحه ٤٧٨ : أهلها كما يجمد ماؤها. وقال شاعركم أيضا محمد بن بشار
يذم بلدكم ويذكر شدة برده وغلظ طبع أهله وما يحتاجون
الصفحه ٢١٢ : ابن الشّقيقة بنت أبي ربيعة بن ذهل بن
شيبان فارس حليمة ، ملك ثمانين سنة وبنى الخورنق في ستّين سنة
الصفحه ٤٥٩ : الله عنه. وكان الذي فتحها المغيرة بن شعبة في سنة أربع وعشرين من الهجرة.
وفي خبر آخر
قال : وجه المغيرة
الصفحه ٣٣٠ :
والفجور ، تهايجوا من جانبي مدينة السلام قاصدين منزل محمد بن أوس. فلقد
كنت منصرفا في ذلك الوقت من
الصفحه ٥٣٢ : [وسيا ، وسوميلادجرد] وغير ما ذكرنا من الطساسيج
والرساتيق. [وأخبرني محمد بن أبي مريم قال :]
مبلغ خراج
الصفحه ٦٦٠ : محمد الفارسي الاصطخري. تحقيق دي خويه. ليدن ١٩٢٧.
ـ مسالك وممالك (ف)
: إبراهيم بن محمد الفارسي