الصفحه ١٦٩ :
(٢) هو محمد بن أبي عيينة بن المهلب بن أبي صفرة من شعراء الدولة
العباسية من ساكني البصرة. (الأغاني ٢٠ : ٧٥
الصفحه ٦٨٠ :
محمد بن حازم
الوافر
٣
٢٣٨
العارُ
_
السريع
٣
١١٢
الصفحه ٢٠٦ : ء بن
خارجة الفزاريّ ومحمّد بن الأشعث الكنديّ وشبث بن ربعيّ التميميّ ، واستعانوا بأهل
البصرة وشكوا إليهم
الصفحه ٢٥٢ : ؟ إنما هو رجل من مصر ممن كان مع محمد بن أبي بكر رحمه الله. فلما قتله عمرو
بن العاص ومضى جنده إلى علي رضي
الصفحه ٤٥٥ : وتفكّر فيه ، وفيما تضمنته من الأعجوبة. فإن فيه عبرة لأولي
الألباب.
قال عبد الرحمن
بن محمد بن نصر : سمعت
الصفحه ٥٤١ : وأحزان
__________________
(١) لا نعلم من يكون
ابن كربويه ، إلّا ان الحسين بن أحمد بن محمد بن
الصفحه ٥٨٣ :
القول في أرمينية
قال أبو المنذر
هشام بن محمّد بن السائب الكلبيّ : سمّيت أرمينية بأرميني بن لنطى
الصفحه ٣١٤ : .
والزهيرية بقرب
باب التبن ، نسبت إلى زهير بن محمد بن أهل أبيورد.
__________________
(١) تكملة من الخطيب
الصفحه ٣٩٢ : غزاته. فلما توسطنا بلد الروم ، صار إلينا بسيل
الخرشني وكان على خراج الروم. فسأله محمد بن عبد الملك عن
الصفحه ٤١٠ : صاحب
كتاب المسالك والممالك وهو عبد الله بن محمد بن خرداذبه : هي أربعة زموم : زم
الحسين بن جيلويه ويسمى
الصفحه ٦٤٠ : وتزوجوا إليهم وأقام
بعضهم عندهم وانصرف الباقون إلى بلدهم [١٧٠ أ].
وحدث أبو
العباس عيسى بن محمد بن عيسى
الصفحه ٢٠١ :
عليه تذاكروا أمر الكوفة والبصرة. فقال محمّد بن عمير العطارديّ : إن أرض الكوفة
أرض سفلت عن الشام وعملها
الصفحه ٣١ :
قدم إلى بغداد
وحدث بها. وذكر أبو سعيد أحمد بن محمد بن الأعرابي (٢٤٦ ـ ٣٤٠ ه ـ) مؤلف طبقات
النساك
الصفحه ١٣٦ :
قالوا : وبلاد
طنجة مدينتها وليلة ، والغالب عليها المعتزلة ، وعميدهم اليوم إسحاق بن محمّد بن
عبد
الصفحه ٢٥١ : درهم
إلى قصر أوس
فانظرن هل ترى قصرا؟
وقال أعرابي
قدمها فنزل إلى جانب دار محمد