الصفحه ٤٤ : لرسالة ابن فضلان التي دون فيها مذاكرته عن رحلته التي قام بها عام ٣١٠ هـ
لمناطق بلغار الفولغا وبلاد الخزر
الصفحه ١٥٣ : نوح النبي (عليه السلام) وقال ابن
الكلبيّ في قول الله عزّ وجلّ (ادْخُلُوا الْأَرْضَ
الْمُقَدَّسَةَ
الصفحه ٥٢٩ :
القول في إصبهان
وأما إصبهان
فقال ابن الكلبي : سميت أصفهان بأصفهان بن الفلوج بن سام بن نوح
الصفحه ٢٨ : :
«أبو عباس جعفر
بن محمد بن أحمد المروزي. ابن النديم يذكر أنه أول من صنّف في المسالك والممالك ...
قد تنسب
الصفحه ٢٣٣ : ذراريّ أهل البصرة في العطاء ، وكتب لهم إلى أبي موسى
يأمره أن يحفر لهم نهرا.
فحدث جماعة من
أهل البصرة
الصفحه ١٢ :
٢٩٠ ه ـ وهو مؤكد طبعا بدليل سماع ابن لال منه ـ فلما ذا لا نجد في كتابه
(البلدان) ما يشير إلى زمن
الصفحه ٢٩ :
استوزره طاهر بن عبد الله بمدينة مرو عام ٢٤٠ ه ـ (١) ويظهر اسمه في الحوادث الخطيرة والشغب الذي
الصفحه ٥٧٠ : وظفر ، فسبق ابن عامر وخرج سعيد فغزا طبرستان ومعه
في غزاته الحسن والحسين أبناء عليّ بن أبي طالب (عليه
الصفحه ٦٢٨ : بين القائمتين بعض
الاختلافات ، إضافة إلى بعض الاختلافات في أسماء المدن. كما لم يذكر ابن الفقيه
بعض
الصفحه ٣٦ : أدق» (٢)؟
ووجود الثعالب
بأنواعها في تلك المدينة (في غاباتها بطبيعة الحال) ألا يشير إلى تجارة جلود
الصفحه ١٥٩ :
واصفرّ لونه فقالوا له في ذلك فقال : إنّا كنا معاشر أهل روميّة نتحدّث أن بقاء
العرب قليل ، فلمّا رأيت ما
الصفحه ١٨٦ : الفوقيّة ، ثم ملك فوق وكان سيّء السيرة
، فأرادت الروم أن تخلعه ، فعمد إلى خزائنهم وأموالهم فرمى بها في
الصفحه ٢٣٦ : إن بالبصرة كنز الله أربعون ألفا يردّون الناس
إلى المهدي بعد انهزامهم عنه.
قال وحج ابن
عمر وحج في
الصفحه ٣٨٥ : تقدير
السواد هذه بكاملها لدى ابن خرداذبه ٨ ـ ١٤ وقد رسمناها بهيئة جداول تسهيلا
للمطالعة وهي في الأصل
الصفحه ٣٨٨ : هيت وعانات بسبب ذلك السور عن طسوج شادفيروزان ،
لأن عانات كانت قرى مضمومة إلى هيت.
ووجد في بعض
كتب