الصفحه ١٦ : يجتمع فيها.
فضائل بغداد وصفتها
من تأليف
يزدجرد بن مهبندان الكسروي. قال عنه ابن النديم إنه عاش
الصفحه ٢٦ : الطالقاني يوما بمرو على الرزيق في المسجد الجامع ، فقال أبو إسحاق :
كنا يوما عند ابن المبارك .....» (١٦٠
الصفحه ٤١ :
موجزة. تعرفت منه أخبار الماضين وأبنية من قد سلف من الأولين. وفي هذا الخبر الذي
أثبته هاهنا عبرة لمن
الصفحه ٢٧ :
خبر تميم فيها بصورة مختصرة عما هو عليه في أصل كتاب البلدان. وحين وصل إلى
خبر (حجر المطر) الذي لدى
الصفحه ٣٧ : في الأوساط
التي أصدرت أحكامها فيما بعد بحقه. قال ابن النديم :
«ابن الفقيه
الهمداني واسمه أحمد بن
الصفحه ٢٥٣ : ليس في الأرض بلد أجمع أهله على حب بني هاشم إلّا الكوفة. وما
قتل أحد من بني هاشم في شرق ولا غرب إلّا
الصفحه ٦٢٧ : ابن خرداذبه (٢٩)
: خرنجوان. وما زال التطابق قائما بين ابن الفقيه وابن خرداذبه في الأسماء
والمسافات هنا
الصفحه ٢٠٦ : دونك فإني أرى ابن عيّاش مفوّها جدلا.
قال أبو بكر :
ما لهم بنا طاقة.
قال ابن عيّاش
: لسنا في حرب
الصفحه ٢٤ : فقال إنهم المبرد وثعلب. وإنه هجا البحتري ، وإن ابن الرومي قال فيه ...
ولكنه لم يذكر سنة وفاته
الصفحه ٣٩٥ : .
قال ابن المقفع
: أول سور وضع في الأرض بعد الطوفان سور السوس وتستر. ولا يدرى من بنى سور السوس
وتستر
الصفحه ٦٣١ : :
سبعة آلاف درهم.
__________________
(١) ابن خرداذبه ٣٧ :
المندجان.
(٢) ابن خرداذبه ٣٧ :
الزمثان
الصفحه ١١٩ : في أسنانه من اللحم ويحرسه هذا الطائر ما دام ينقّى أسنانه فإن رأى صيّادا أو
إنسانا يريده. أو ابن عرس
الصفحه ٣٠ :
ذكر شيوخه في الحديث ومن روى عنه : «كان رئيسا نبيلا كثير الفضائل ... توفي
عام ٢٩٣ هـ» (١). كان
الصفحه ٢٨١ : الرواية بدون سند كما فعل ابن الفقيه.
(٣) الرواية في
الطبري ٧ : ٦١٥ وقد ولي سليمان هذا للمنصور والمهدي
الصفحه ١٨ : نقل عنه إذ إن مؤلفات ابن قتيبة كثيرة كما هو معلوم. وقد وجدنا النص
بكامله في عيون الأخبار (١ : ٢٠٤