الصفحه ٦ : المكتبة الرضوية بمدينة مشهد الإيرانية في ربيع
١٩٢٣ تمثل نصف الكتاب الأصل بعد أن احتمل في بداية الأمر أنها
الصفحه ٣٤ : بدأه ب (قال سعيد بن
الحسن السمرقندي) هو أروع فصول الكتاب ، الفصل الذي لا نجد له مثيلا في معلوماته
الصفحه ٤٠ : المبالغة في هذا التأثر ـ. إلّا أن ابن الفقيه نفسه قد توخّى
هذا الهدف منذ البداية أي أنه جعله من أهداف
الصفحه ٤٤ : والفارسية. وقد أهملت الكتابة بالذال في
بداية القرن السابع الهجري.
وبدورنا فقد كتبنا كلمة (بغداد) التي
وردت
الصفحه ١٦٣ : . قال : فسل عمّا بدا لك. قال : أخبرني عن
أهل الكوفة. قال : نزلوا بحضرة أهل السواد فأخذوا من ضيافتهم
الصفحه ١٨٤ : أسدان عن جنبي الطريق ، وطريقي
عليهما لا أجد من ذلك بدّا ، فقلت : لا بدّ من الموت ، فلن أموت عاجزا فحملت
الصفحه ١٨٥ :
وأنه مباح لمن أراده ، فلمّا آنست به قلت : أيها الملك أريد أن أسأل عن شيء
قال : سل عما بدا لك. قلت
الصفحه ٢٣٥ : وهو غير موجود في النسخة الأصل.
(٢) حدث في المخطوط
قطع ، ثم بدأ مرة أخرى بهذين البيتين.
الصفحه ٢٦٢ : له الفعلة ثم
بدا له ، فعمر واسط ونزلها واحتفر النيل والزابي وسماه زابيا لأخذه من الزابي
القديم. وأحيا
الصفحه ٣٦٧ : يبنيها. فابتدأ بالبناء
في البردان ثم بدا له وبنى بغداد. وأراد الرشيد أيضا بناءها ، فبنى بحذائها قصرا
الصفحه ٣٨٤ : (٣).
كورة بهقباذ
الأوسط ، أربعة طساسيج : طسوج الحبة [٨٠ ب] والبداة. طسوج سوراء وبرسيما. طسوج
باروسيما. طسوج
الصفحه ٣٨٥ :
الجبة
والبداه
٨
٧١
١٢٠٠ كر
١٦٠٠ كر
١٥٠٠٠٠ درهم
سوراء
وبرسيما
الصفحه ٣٩٨ : الجاحظ ٤ : ١٤٠ ـ ١٤٣ الذي بدأ من قوله (فأما قصبة
الأهواز فنقلت ...).
الصفحه ٤٠٧ : والجبه والبداة.
وطسوج نهر الملك.
وكور أيضا
بهقباد الأسفل ووضع لها خمسة طساسيج : فرات بادقلى والسيلحين
الصفحه ٤١٧ : ،
ميّز قباذ بن فيروز إقليمه ووزن المياه والترب ليبني لنفسه مدينة ينزلها فوجد أنزه
بقاع إقليمه بعد أن بدأ