الصفحه ٤٨٦ : رأيت بلدا أطيب ولا أعذب ماء ولا أكثر خيرا من إقبال همذان. وما
ظنك ببلد حشيشه الريحان والزعفران وشرابه
الصفحه ٥٢٤ :
وذكر بعض أهل
العلم أن همذان هذه التي ذكرها عمر رضي الله عنه هي قرية من قرى إصطخر وليست همذان
الصفحه ٥٣٩ :
على الجوسق
الملعون بالريّ لا بني
على رأسه
داعي المنيّة يلمع
الصفحه ٥٤٥ : نزلت منها ثلاثة. أحدها دمشق والآخر الرقة
والثالث الري والرابع سمرقند وأرجو أن أنزله. ولم أر في هذه
الصفحه ٥٤٧ : الذرية. قالوا : أرنا هذه الصورة التي أطمعتك في
بلادنا فأحضرها حتى نظروا إليها. فقالوا : قد صدقك من صوّرها
الصفحه ٥٦١ :
فمن أدرك ذلك فليأخذ نصيبه من فضل رباطها ، فإنه يستشهد فيها قوم يعدلون
شهداء بدر (١).
قال الحسن
الصفحه ٥٧٤ :
البلد يعرفه أهله ولا يتمارى فيه اثنان من أهل تلك الناحية في صحته ، وانه
لا يبقى عليه شيء من
الصفحه ٥٨١ : العرب لمّا نزلت آذربيجان نزعت إليها عشائرها من المصريّين والشاميّين ، وغلب
كلّ قوم على ما أمكنهم ، فصار
الصفحه ٦٤٨ :
ولهذه المدينة
حمّة عجيبة النفع تخرج من كهف في جبل شاهق لا يصل إنسان إلى الكهف الذي هي فيه ،
وإنما
الصفحه ٨ :
غير موجود
القول في
مدينة السلام بغداد
غير موجود
القول في سرّ
من رأى
الصفحه ٩ : وفاته ، فلا بدّ لنا من معرفة الذين روى
عنهم أو رووا عنه ممن ذكر أعلاه على أن نبحث فيما بعد فيمن حدّث
الصفحه ٢٤ :
شيوخه الذين روى عنهم ممن ذكرهم بكلمة (حدثني) أو (سألته) أو ممن يدل نوع
المعلومات على نوع من الصلة
الصفحه ١٠٦ :
وقرئ على باب
خان طرسوس :
ما من غريب
وإن بدى تجلّده
إلّا سيذكر
عند الغربة الوطنا
الصفحه ١٠٩ : والنّقض
لئن كان ذو
القرنين أدرك غاية
لحسبك من
هارون ما سار في الأرض
الصفحه ١٤٢ :
فاستطيروا لأن بتلك المدينة جفّا قد وكلوا بها. قال : فمن أولئك الذين
خرجوا من الحباب ثم يطيرون