الصفحه ٦٦٦ :
الآية
رقمها
الصفحة
اخْرُجُوا
مِن دِيَارِكُم مَّا فَعَلُوهُ إِلَّا
الصفحه ٦٦٩ : مِّنْهَا بِقَبَسٍ أَوْ
أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ يَا مُوسَىٰ
إِنِّي أَنَا
الصفحه ٥٥ : بقية القول
في العراق والبصرة وأخبار دار فتحها والوقت الذي بنيت فيه ، وما فيها من العجائب ،
والقول في
الصفحه ١١٤ :
وكان يقال : من
سرّه أن يعيش مسرورا فليقتنع ، ومن أراد الذكر فليجتهد ، ومن أراد أن يعتبر
فليغترب
الصفحه ١٧٥ : ).
ولم نعثر على خبر للشليثا ، أما الترياق
فهو دواء نافع من لدغ الهوام والسموم وهو البادزهر : ما يمنع
الصفحه ١٧٦ : إلى السّماوة.
وقالوا :
الجزيرة ما بين دجلة والفرات والموصل من الجزيرة وكذلك الرّقّة والرافقة.
وقال
الصفحه ٢٠١ : ، يحنّ إليه كل مسلم.
وقال أمير
المؤمنين : ليأتين على الكوفة زمان وما من مؤمن ولا مؤمنة إلّا بها أو قلبه
الصفحه ٢٠٧ : .
فقال أبو بكر :
معاذ الله أنّى يكون هذا وما كان فيهم شريف إلّا وفينا أشرف منه ، وما كان في تميم
الكوفة
الصفحه ٢٢٣ : يماث الملح في الماء. أتطلقوني ولادة
من غير زوج؟ أما والله لو تجتمعون على حقكم كما تجتمعون على باطلكم ما
الصفحه ٢٧٠ : عليه السلام فقالوا : يا أمير المؤمنين! إنا نسكن بأرض
السواد فنصيب من مرافقها. فقال لهم علي رضي الله عنه
الصفحه ٣٦٦ :
الشاذروان عوضا لأهل النهروان بسبب ما سدّ عنهم الشاذروان.
ثم نهر السلام
يأخذ من دجلة ويسقي
الصفحه ٣٦٩ : العيو
منها منابت
أشفارها
[٧٣ ب]
وسطح على
شاهق مشرف
عليه
الصفحه ٣٧٤ :
عرصات مكة
حين يمضي الموسم
وكأنما تلك
الشوارع بعض ما
أخلت إياد من
البلاد وجرهم
الصفحه ٤١١ : السلام من إصطخر. ويقال بل كان من قرية يقال لها أبرقوية.
وخراج فارس ثلاثة
وثلاثون ألف ألف درهم بالكفاية
الصفحه ٤٧٦ :
سلّط الله عليها الزمهرير الذي يعذب به أهل جهنم ، مع ما يحتاج الإنسان
منها إليه من الدثار والمؤن