الصفحه ٢٥٦ : شبه.
قال عمرو :
فأين هم من خطباء الكوفة مثل صعصعة بن صوحان والقعقاع بن عمرو الأسدي ومصقلة بن
رقبة
الصفحه ٢٥٧ : عبد الرحمن وهو الذي قلب الدواوين
من الفارسية إلى العربية وهو كاتب الحجاج بن يوسف. ومنهم المغيرة بن أبي
الصفحه ٢٦٥ : هذه القلة؟ قال : أن
يأمر الأمير برجل بعد آخر من أشدّ أصحابه حتى يأتي على عشرة منهم فيستقلّوا بها من
الصفحه ٢٧٥ :
وقال المدائني
: أمر بعض ملوك العجم رجلا من حاشيته فقال له : صد شرّ الطير واشوه بشر الحطب
وأطعمه
الصفحه ٢٧٦ : من النبط ، ففيهم شحّهم وغدرهم.
وقال الهيثم بن
عدي : إنما سموا نبطا لأنهم استنبطوا المياه وحفروا
الصفحه ٣٥٩ : ب]
: والله للخروج منها على جهد أحب إليّ من المقام فيها على حسن حال.
وقال الفضيل بن
عياض : لا تكونن ببغداد
الصفحه ٣٦١ :
يموت أهلها في الصيف حرقا ، وفي الشتاء غرقا. الميت فيها مطروح لا يجد من
يحمله ، والمسكين بها ما
الصفحه ٤١٠ : البازنجان ، وهو من شيراز على أربعة عشر فرسخا. وزم ازدم
بن جوانانه من شيراز على ستة وعشرين فرسخا. وزم القاسم
الصفحه ٤٢٩ :
أقرّ له
بالحذق عرب وأعجم
وبقرميسين
الدكان الذي اجتمع عليه جماعة من ملوك الأرض منهم فغفور ملك
الصفحه ٤٤٥ : طاهر
بما هو رأي
العين في الناس رائع
عفا الملك من
أولاد طاهر مثلما
الصفحه ٤٤٦ :
[١٠٥ ب] ومر
بعض الكتاب بالدسكرة فرأى ما فيها من البنيان والمصانع والقصور وخان الآجر وحبس
كسرى
الصفحه ٤٩٢ :
وقلبي بأكناف
الحجاز رهين
إذا عنّ ركب
للحجاز استفزّني
إلى من
بأكناف الحجاز
الصفحه ٥٠٥ : الأصول من نيرانهم.
ومما غلت فيه
المجوس أيضا ، نار آذرجشنسف وهي النار التي بالفراهان. قال المتوكّلي
الصفحه ٦١٤ : المبارك ، فانهار
القهندز فتناثرت منه جماجم ، فتصدعت جمجمة وتناثرت أسنانها ، فوزنّا سنّين منها ،
فكان في كل
الصفحه ٦٣٢ : : ثلاثمائة ألف وستة وعشرون ألفا وأربعمائة درهم. منها على فرغانة
، مائتا ألف وثمانون ألفا محمدية. وعلى مدائن