الصفحه ٦٠١ : كنانة الله ، إذا غضب على قوم رماهم من كنانته.
وفي حديث آخر
قال : ما خرجت من خراسان راية في جاهلية ولا
الصفحه ٦١٨ :
جعلوا للبرمك ما حول النوبهار من الأرضين سبعة فراسخ في مثلها. وسائر أهل ذلك
الرستاق عبيد له يحكم فيهم بما
الصفحه ٢١ :
كتبت من خبر السد ما وجدته في الكتب ولست أقطع بصحة ما أوردته لاختلاف
الروايات فيه والله أعلم بصحته
الصفحه ٢٩ : حدث ببغداد
خلال عام ٢٥٥ ه ـ وما بعده حيث كان مع الجيش القادم من خراسان مع سليمان بن عبد
الله بن طاهر
الصفحه ٤٣ :
ونقل بقية المعلومات المتعلقة بهمذان الموجودة لدى ابن الفقيه من غير أن
يذكره ولا مرة واحدة في هذه
الصفحه ٧١ : ، وطعامهم الأرزّ ، وملوكهم يأكلون خبز الحنطة واللحم
، وليس فيهم كثير نخل ، ويعمل نبيذهم ، من الأرزّ ، ولا
الصفحه ٨٣ :
فأسقف
فالدوافع من حضير
خفيّة : في أرض
العيق بالمدينة قال الشاعر :
وننزل من
خفيّة كل واد
الصفحه ٨٥ :
[زينة : واد
طوله عشرون يوما في نجد وأعلاه في السراة ويسمى عقيق تمرة.
السقيا : من
أسافل أودية
الصفحه ٩٧ : ، فلله به المنّة علينا
وعليهم ، لقد كانوا أتباعه به عرفوا ، وله أكرموا ، فمنّا النبيّ المصطفى والخليفة
الصفحه ٩٩ :
أحسن منه ولا أشجى لقلب ولا أقرح لكبد ولا أبكى لعين :
أنا المسيء
المذنب الخاطي
الصفحه ١٥٤ :
[وكان منزل نوح
عليه السلام في جبل الجليل بالقرب من حمص في قرية تدعى سحر ، ويقال إن بها فار
التنور
الصفحه ١٧٠ : ، ثم
يصير عسلا معلّقا في الهواء ، ليس في قربة ولا سقاء ، بعيدا من التراب كالشهد
المذاب ، ثم يصير في
الصفحه ٢٠٤ : .
افتخار الكوفيّين والبصريّين
قال : اجتمع
عند أبي العبّاس أمير المؤمنين عدّة من بني عليّ ، وعدّة من بني
الصفحه ٢٤٩ :
وقال شاعرنا
يصف الكوفة وطيب هوائها وأن الشام ارتفعت عنها والبصرة سفلت منها :
سفلت عن برد
الصفحه ٢٥٢ : إنه انحدر من المدينة يريد البصرة فنزل ذا قار ثم بعث إلينا فخرجنا
لنصره على الصعب [١٦ ب] والذلول