الصفحه ٣٦٠ :
وقال بعضهم :
إني لأمشي في بغداد ، فكأنما أمشي في النار.
وكان ابن إدريس
يقول : اخرج عليّ من ذكر
الصفحه ٣٦٢ :
فإن ردّني
الله من صيفها
سليما إلى () (١) البصرة
وعدت إليها
الصفحه ٣٧٦ : سرجين. وحيطانها نزوز ، وتشرينها تموز. فكم في شمسها من محترق
، وفي ظلها من عرق. ضيقة الديار ، قاسية
الصفحه ٣٩٣ : ما يفرق في الدواوين مائتان وأربعون حملا.
كسكر ، من
الورق أحد عشر ألف ألف وستمائة ألف درهم.
كور
الصفحه ٤٠٣ : (صلى الله عليه وسلم) : أهل فارس عصبتنا. ويروى عن أنس بن مالك قال : إن
الله خيّر بين خلقه ، فخيرته من
الصفحه ٤١٣ :
القول في كرمان
قال ابن الكلبي
: سميت كرمان بكرمان بن فلوج من بني ليطي بن يافث بن نوح عليه
الصفحه ٤٣٦ :
شبههم من سكان ناحية الجنوب. وسكان ناحية الصبا قريب شبههم بناحية الشمال.
وأهل [١٠١ ب]
الهند
الصفحه ٤٦٦ :
وقال الله
تعالى (وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ).
ويقال إنه ليس
شيء إلّا وفيه ماء أو
الصفحه ٤٦٧ :
الكثير. والماء إذا كان له عمق اشتد سواده في العين. وقال العكلي في صفة
ماء :
عاوده من ذكر
الصفحه ٤٧٥ : ء السلام
على أروند من جبل
يهيجني نحوه
شوق وتذكار
واخصص أماكن
فيه كنت أعهدها
الصفحه ٤٩١ : أعرابيا فقلت : ممن الرجل؟ فقال : من بني أسد. قال : فمن أين أقبلت؟
قال : من هذه البادية. قلت : فأين مسكنك
الصفحه ٥١٧ : والدرق التبتية. وزعموا أن كل من دخلها لم يزل ضاحكا مسرورا.
وباليمن العقيق
والبجاذي والجزع وغير ذلك
الصفحه ٥٤٤ : بلاء القوم ، ثم تلا قول الله
عزّ وجلّ (وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ
إِلَّا نَحْنُ مُهْلِكُوها قَبْلَ يَوْمِ
الصفحه ٥٥٤ :
ولم يجدوا شيئا وكتب بخبره إلى المأمون فكتب أن لا تعرض له.
وعن رجل من كلب
قال : كان الضحاك أشد
الصفحه ٥٧١ : العرب وكنت يدا معك عليهم ، وإن لم تقبل نصحي واتهمتني انصرفت عنك
إلى غيرك من الملوك.
فقبله الاصبهبذ