الصفحه ١١٠ : الطائيّ :
إن تراني ترى
حساما صقيلا
مشرفيّا من
السّيوف الحداد
ثاني اللّيل
الصفحه ١٥٦ :
وقال : عروسا
الدنيا : الرّيّ ودمشق.
وقال يحيى بن
أكثم : ليس في الأرض بقعة أنزه من ثلاث بقاع
الصفحه ٢٢٠ :
يغفر لهم
ساكني الكوفة
من حيّ مضر
واليمانيين
لا يحفل بهم
فهم
الصفحه ٢٢٤ :
وقال جرير بن
سيير (١) : قدمت الكوفة وقد انصرف علي بن الحسين من كربلاء ، فرأيت نساء أهل الكوفة
الصفحه ٢٣٨ : منافقوها على مؤمنيها
فيخرجون منها رجالا وركبانا. وأنشد لمحمد بن حازم :
ترى البصري
ليس به خفا
الصفحه ٢٧٣ : ب] عمل ، قد فرغتما من عملي الذي أردت. قالا : فإنّا
نهدم القصر ونتشاغل بذلك إلى آخر النهار فتحتاجين أن
الصفحه ٢٧٨ : .
وقال موسى بن
عبد الحميد النسائي : كنت جالسا عند عبد العزيز بن أبي دؤاد فأتاه رجل فقال : من
أين أنت؟ قال
الصفحه ٢٨٧ : ليست على سمت الأبواب الخارجة. فلذلك سميت الزوراء.
وبين القصر وبين كل باب من الأبواب مساحة قائمة لا يزيد
الصفحه ٢٩٩ : كلما بلغ إلى موضع من ذلك الشارع بني فيه مسجدا أو
منارة.
ثم يليه ربض
حميد بن قحطبة الطائي. وكان أحد
الصفحه ٣٠٨ : عمارة بن أبي الخصيب مولى روح بن حاتم ، وقيل إنه كان
مولى للمنصور. وكان أبو الخصيب أحد من تولى حجبة
الصفحه ٣١٣ :
لا بعينك هل ترى
كرجالها في
سائر الأمصار
[٤٥ أ]
من ذا تصادفه
هناك
الصفحه ٣١٤ :
ألا روح ألا
فرج قريب
ألا جار من
الحدثان كهف
لعلّ زماننا
الصفحه ٣١٩ : والسخاء والعهد والوفاء والشدة والرخاء ، عدو عدائه ، وأين إليها
ليل من آبائه ، عبيد الله بن عبد الله بن
الصفحه ٣٣٧ : مستقرا. هذا وخراسان تنهض وفي أكناف الشام جماعة من
بني أمية يحاولون طلب الملك. وبالحرمين طالبيون يرون أنهم
الصفحه ٣٥٦ :
واللكا من جانب. فمتى عدل بأحدهما عن جانبه الذي يعمل فيه ، لم يكن فيه
شيء. وقد امتحن هذا غير مرة