الصفحه ٢٩٦ : ، وإلى جانبه درب يعرف بدرب الخير. فنقلت من هذا المكان إلى موضعها
بالكرخ [٣٧ أ] في أيام المهدي. ودخلت هذه
الصفحه ٣١٢ :
وحرّشت بين
أوراق الرياحين
سقيا لتلك
القصور الشاهقات وما
تخفي من
البقر الإنسية
الصفحه ٣٦٧ : ابتناها نوح
عند خروجه من السفينة ببازبدى وسماها ثمانين ، ويشتو بأرض جوخا. وكان ممره من أرض
جوخا إلى بازبدى
الصفحه ٣٨٦ :
السيبان
والموقوف :
ضياع جمعت من
عدة طساسيج وصيرت ضيعة
الصفحه ٤٢٥ : المواضع التي احتيج إليها. ولكنه لمّا فرغ من الصورة
صبغها بما احتاج إليه من الأصباغ. ثم دهنها بعد ذلك بدهن
الصفحه ٤٤٣ :
كنت بنيته من مال الله ، فإنك من الخائنين. وإن كنت بنيته من مالك فإنك من
المسرفين.
وكان الثوري
الصفحه ٤٤٤ :
وَتَتَّخِذُونَ
مَصانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ)». فقال : ما دعاك إلى هذا؟ قال : آية من كتاب عرضت
الصفحه ٤٤٨ : . قالت : حاجتي أن تصيّر في هذا الباغ نهرين من حجارة تجري
فيهما الخمر (١) ، وتبني لي بينهما قصرا لم يبن في
الصفحه ٤٦٥ :
فقال أبو
العتاهية :
حبّذا الماء شرابا
وقال الله عزّ
وجلّ مفخما لأمر الماء (أَنْهارٌ) [١١٣ ب](مِنْ
الصفحه ٤٧٢ : مصر فتألفه
إذا ترامى
على آذيّه الزبد
فقلت أحسن من
نيل بمصركم
الصفحه ٤٧٤ : بوّان. وشهر زور ولها
المستشرف. وباقرحى ولها من هاهنا بستان ومن هاهنا بستان. والمدائن ولها دجلة.
والسوس
الصفحه ٤٩٤ : من
يشاء [١٢٣ ب] ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتفكرون.
أما إنك ستجاوز
منها جبالا وأودية حتى تشرف
الصفحه ٤٩٧ : الناس. ولذلك حوّلت الملوك الخزائن عنها خوفا من
غدر أهلها.
واتخذ طلسما
آخر للحروب والعساكر لتكثر بها
الصفحه ٥٠٦ :
يرقى نعشا ثم أحرق نجمه. فهاله ذلك وجزع منه ، وسأل عن القصة فبلغه خبر المسيح ،
فأهدى إليه هدية فيها صبر
الصفحه ٥١٩ : .
قال : ولما رأى
شابور صبرها عليه وحسن خدمتها له ، دنا منها فعلقت منه وولدت له ابنا.
فلمّا أتى على