الصفحه ٦٠٢ :
ثم إن إبراهيم
عليه السلام رحمهم فعلّمهم اسما من أسماء الله تعالى ، فكانوا يستنصرون به على
الأعدا
الصفحه ٦٠٤ : أحسن الأمم رغبة وأشدهم إليه
مسارعة منّا من الله عليهم وتفضلا وإحسانا منه عليهم. فأسلموا طوعا ودخلوا فيه
الصفحه ٦٠٩ : . وأرض العرب ألفا فرسخ (١). فذكر [فارس] ولم يذكر خراسان ، وهي أوسع منها ، لأنه
جعل المشرق كله من فارس
الصفحه ٦١٢ :
وأزرت مرو من
أيّ السرايا
وأبقت عبرة
للغابرينا
وسميت مرو
الصفحه ٦٢٨ : وأودية فيها الأفاعي وغيرها من الحيوانات
القتّالة.
والطراز آخر
الإسلام من هذا الوجه.
وروي عن عبد
الله
الصفحه ٦٣٤ : والكيماك والغز والجقل (٢) والبجناك والتركش وأركش وخشفاج (٣) وخرخيز ، وبها [١٦٧ أ] مسك. وهي من هذا الجانب
الصفحه ٦٤٥ :
ومن مدنهم
مدينة يقال لها جريسم (١) أكثر غارة أهلها على المدينة التي يقال لها سور ، وإذا
أسروا من
الصفحه ٣٣ : بمدينة بلخ الذي قيل أنه كان يوجد فيه بيت من أكبر بيوت
المجوس (٢). وإن كان الأرجح أنه كان بيتا للأصنام
الصفحه ٨٨ :
[إصاد : من
أودية العلاة من أرض اليمامة] (١).
[الخضارم : حجر
، مصر اليمامة ثم جوّ وهي الخضرمة
الصفحه ١٠٣ : ربّ
الدار ذا المال الّذي
جمع المال
بحرص ما فعل
فأجابه من
ناحية البيت
الصفحه ١٨٣ : فملك الروم. فأرض
الروم غربيّة دبوريّة ، وهي من أنطاكية إلى صقليّة ، ومن قسطنطنيّة إلى توليّة.
والغالب
الصفحه ١٩٥ : .
وفي المدينة
كنائس منها أربع وعشرون كنيسة للخاصة وفيها كنائس لا تحصى للعامة.
وفي المدينة
عشرة آلاف
الصفحه ٢١٠ : البيت يعني مسجد الكوفة تسعون نبيّا ،
وألف وصيّ ، وفيه فار التنّور ، وخرجت منه السفينة ، وفيه عصا موسى
الصفحه ٢٤٦ : ألف درهم. فجلست بين يدي الأحنف ثم قالت :
أمر قد اجتمعت إليه العرب والأشراف ، ويوم من أيامهم المذكورة
الصفحه ٢٧٤ :
مدينتك هذه أركانا معلقة على عددهم. فإذا فرغوا من عملهم نهارا أمرتهم فصعدوا
ليلهم إلى هذه الأركان وتأمرهم