الصفحه ٣٩١ : . ومنع أهل السواد لما شكوا إليه خراب بلدهم من ذبح البقر
لتكثر العمارة ، فقال الشاعر :
شكونا إليه
الصفحه ٣٩٦ :
وبنى جنديسابور
وكانت غيضة. فمرّ بها واكار الحرث [يحرث] أرضا بالقرب منها. فقال له سابور : إني
أريد
الصفحه ٤٠١ : الغربة والتنقل في البلدان. وحسبك أنك لا
تدخل بلدا من سائر البلدان ولا إقليما من جميع الأقاليم إلّا وجدت
الصفحه ٤٢٠ :
بالمدائن ليقرب من الروم. وأخذ في بنائها. وابتدأ بعمل قصر ليسكنه. فكان كلما رفع
من حائطه شيئا هبّت ريح عظيم
الصفحه ٤٢١ :
شر فما ينيان
ينتحيان
صور من
الآساد في جنباته
ما ان لها
اجم سوى الجدران
الصفحه ٤٢٧ :
[٩٨ أ]
ومنهم فوق
الحصان قد سكر
تكفّه شمسته
من حرّ وقر(!)
وفوق
الصفحه ٤٥٣ : (فَتِلْكَ مَساكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَنْ
مِنْ بَعْدِهِمْ إِلَّا قَلِيلاً). وإذا في الجانب الآخر (وَلَقَدْ
الصفحه ٤٧٩ : ء الشتاء ،
ورد عليه ما لم يعهده من البرد والأذى فقال :
بهمذان شقيت
أموري
عند انقضا
الصفحه ٤٨٤ :
أهل عمان وأهل البصرة وسيراف وبغداد من أذى السمائم من الهواء الكدر الغليظ
والماء السخن الزعاق
الصفحه ٥٢٣ :
أيا الشمس
أصبت بين عشب المغارب
فقالت له
الحوراء دونك فأرمها
وصكّ بسهم من
الصفحه ٥٣٢ : [وسيا ، وسوميلادجرد] وغير ما ذكرنا من الطساسيج
والرساتيق. [وأخبرني محمد بن أبي مريم قال :]
مبلغ خراج
الصفحه ٥٥٠ : من قطع السلاسل بعد لحسه إياها فهو معمول في ضرب هؤلاء
الحدادين بمطارقهم.
ومضى أفريدون ـ
بعد أن حبسه
الصفحه ٥٥٢ :
مانا كي ته آزاد كردي؟ أي : كم من أهل بيت قد أعتقتهم؟ وتناهى الخبر إلى
أفريدون فسرّ به سرورا شديدا
الصفحه ٥٦٠ : إلى الري وبعضها إلى همذان إلى أن سعى رجل من ساكني قزوين من
بني تميم يقال له حنظلة بن خالد ويكنى أبا
الصفحه ٥٦٤ :
القول في طبرستان
قال : الببر
والطيلسان والطالقان وخراسان ـ إلّا أهل خوارزم ـ من ولد اشتق بن