الصفحه ٢٠ : كثيرا عن كتاب الطلسمات هذا مما أحدثه من طلسمات في البلدان التي ذهب
إليها.
فردوس الحكمة
اكتفى ابن
الصفحه ٤٢ : الفقيه ـ بصورة عامة ـ فهو ياقوت الحموي الذي
نقل عنه في مائة وثلاثة مواضع من كتابه معجم البلدان (١). وقد
الصفحه ١١٢ :
وكان الحسن بن
عليّ (رضي الله عنهما) يتمثّل :
من عاذ
بالسّيف لاقى فرصة عجبا
الصفحه ١٢٣ : تعدم الثمرة فيها رطبة
شتاء ولا صيفا.
قالوا : وإذا
جاوزت بلاد غانة إلى أرض مصر انتهيت إلى أمّة من
الصفحه ١٢٤ :
إنّي وربّ
البدن والقلاص
عملتها من
خالص الرّصاص
وقرئ عليه أيضا
الصفحه ١٦١ :
وإنّكما على
مرّ اللّيالي
لأبقى من
فروع ابني شمام
وأنشد أبو
الصفحه ٢٣٣ : ذراريّ أهل البصرة في العطاء ، وكتب لهم إلى أبي موسى
يأمره أن يحفر لهم نهرا.
فحدث جماعة من
أهل البصرة
الصفحه ٢٣٤ : آلاف من البخاريّة فقيل سكّة البخاريّة
فأضيفت إليهم ، وبنى سبعة مساجد فلم يضف إليه شيء منها : مسجد
الصفحه ٢٣٧ : لأبي
مسلم : من أين أنت؟ قال : من أهل العراق. قال : من أيها؟ قال : من أهل البصرة. قال
: إذا رأيت نخلها
الصفحه ٢٩٧ : توافي من الموصل والبصرة. وكان موضع مسجد ابن
رغبان مزبلة.
وذكر بعض مشايخ
الدهاقين قال : اجتاز بي رجل
الصفحه ٣١٥ : إلى رجل من الأزد يقال له عبدويه ، وكان من وجوه رجال الدولة.
وأقطع المنصور
عمارة بن حمزة الناحية
الصفحه ٣١٧ : الكور الشريفة
من بلاد الجبل وخراسان وفخموا شأن مصر خاصة وقالوا بها مقدمين لها على بغداد
العراق وسائر
الصفحه ٣٢٦ :
والقول
بالتشبيه والمخلوق
لولا اعتزال
فيهم وترفّض
من عصبة
لدعوت بالتغريق
الصفحه ٣٧٣ : تسرّ قصارها
أسرّ من
الأيام فيها وأقصرا
بلاد خلت من
كل ريب فلا ترى
الصفحه ٣٧٩ : كلها برساتيقها وقراها
وأنهارها. فمتى التوى بحمل الخراج أو غيره أهل بلد من جميع البلدان ، خرق أنهارهم