الصفحه ٤٠٠ : ، فسأل عمر رضي الله عنه من بحضرته من المسلمين
فأخبروه أنه نبيّ وأن بخت نصر لما غزا بيت المقدس وسبى أهله
الصفحه ٤٥٤ :
فيا غافلا عن
حينه أين من بنى
مدائن أضحت
بعده اليوم مقفرة
رمت
الصفحه ٤٦١ :
فوقع في أصحابه الطاعون فمات عامتهم حتى لم يبق منهم إلّا القليل. ودفنوا
في أحواض من خزف فقبورهم
الصفحه ٤٧٨ :
يرى البصير
الحديد نظرائه
منها لأجفانه
سمادير
وسأل عمر بن
الصفحه ٤٨٧ :
ترى الطير في
جوّ السماء معلّقا
من البرد
ممنوعا من الطيران
الصفحه ٥١٨ :
رومية ، والتمساح ، والرّعاد ، والسقنقور ، وذات الحوافر وغير ذلك من
العجائب التي لا تحصى [١٣٢
الصفحه ٥٥٨ :
فلما رأوا ذلك أسلموا (١) وأقاموا بمكانهم فصارت أرضهم عشرية.
فرتّب البراء
فيهم خمسمائة رجل من
الصفحه ٥٦٥ :
وبينها وبين آمل ستة فراسخ. ثم ترنجة (١) وهي من ممطير على ستة فراسخ. ثم سارية ، ثم طميس ـ وهي
من
الصفحه ٥٧٧ : وقع اختيارهما على الحسن بن زيد الحسني رضي الله عنه
فبايعاه في شهر رمضان من هذه السنة ، وخرجا يوم
الصفحه ٥٩٦ : بخمسة آلاف دينار ، وأعطاني ديتي عشرة آلاف درهم. وأمر
فأعطي كل رجل من الخمسين ألف درهم ورزق سنة ، وأمر أن
الصفحه ٥٩٧ :
الحصون قوم يتكلمون بالعربية والفارسية ، مسلمون يقرءون القرآن لهم كتاتيب
ومساجد فسألونا من أين
الصفحه ٦١٠ : نفوسا.
وذكر جماعة من
مشايخهم أنهم لم يعرفوا عدلا قط ، وإن سيرتهم (٢) عمر بن عبد العزيز شملت البلاد
الصفحه ٦٤٣ :
الغلمان وغيرهم من الجند يبشرون بالسلامة وأخذوا بعضدي ينهضوني من سجدتي
ويقولون : انظر ، انظر أيها
الصفحه ١٥ : وزيرا لنصر بن أحمد الساماني عام ٣٠١ ه والذي وضع كتابه قريبا من عام ٣١٠ ه ـ
بينما كتب ابن الفقيه كتابه
الصفحه ١٦ : ).
ففي نص طويل متعلق بعيون الطف والقطقطانة والرهيمة وعين حمل وقد نقله ابن الفقيه
بأسره من البلاذري من غير