الصفحه ٤٦٣ :
كاد الفؤاد
يطير ممّا شفّه
شوقا بأجنحة
من الخفقان
فكسا
الصفحه ٤٧٧ : همذان ، لأن بناءهم متصل من المدائن إلى أزرميدخت من
أسدآباد ولم يجوزوا عقبة أسدآباد.
وبلغنا أن كسرى
الصفحه ٤٨٢ :
والمشي شهرين
بالميزان قد زهقت
نفوسهم فرقا
من خشية الزلق
الصفحه ٥٠٩ :
كما شبّ نار الحالفين المهوّل (١)
ونار أخرى
يوقدونها خلف المسافر الذي لا يرون أن يعود من سفره
الصفحه ٥١٦ :
ثم فارس وكورها
وبلدانها ورساتيقها وما قد خصوا به من اتخاذ الآلات الظريفة من الحديد ، حتى قال
بعض
الصفحه ٥٣١ : وطبرستان فأسلم المواضع يومئذ قصبة قم ، تلك التي
يخرج منها أنصار خير الناس أبا وأما وجدّا وجدة وعما وعمة
الصفحه ٥٤٩ :
وفي أخبار
فريدون على رواية الفرس : لما أقبل بالبيوراسف من المغرب نحو المشرق ليسجنه [بدنباوند]
مرّ
الصفحه ٥٥١ : فإذا جاءوه بالأسارى من الآفاق ليذبحهم ويأخذ
أدمغتهم فيغذي الحيتين ، أعتق في كل يوم أسيرا وذبح مكانه
الصفحه ٥٥٦ : الحدّ المحفوظ](١). قال وبينه وبين الديلم جبل كانت ملوك فارس تجعل فيه
رابطة من الأساورة يدفعون الديلم إذا
الصفحه ٥٨٢ :
وأما أرمية
فمدينة قديمة يزعم المجوس أن زردشت صاحبهم منها ، وكان صدقة بن عليّ مولى الأزد
غلب عليها
الصفحه ٦١٦ : من كان بها من اليهود.
وقال الضحاك :
أسرع الأرض خرابا من المشرق ، بلخ.
ويقال إن الإسكندر
بنى بلخ
الصفحه ١٩ :
فيما طوّل فيه ابن ربّن (١). ونحن نعرف من خلاف نقل ابن الفقيه الخبر بعثة جبل
دماوند عن ابن ربّن
الصفحه ٣٢ :
ويبدو من كلام
الكاشغري الذي كتب كتابه عام ٤٦٦ ه ـ أن استجلاب المطر كان من وظائف الكهان حيث
قال
الصفحه ٤٠ : فنونا من العلوم. مرة يزهد في الدنيا ودفعة يرغب فيها ، ووقتا
يبكي وساعة يضحك ويلهي.
وأما كتاب
الجاحظ
الصفحه ٦٠ : (٢) : أن دور الأرض على الفضاء تسعة آلاف فرسخ. العمران من
ذلك نصف سدسها ، والباقي ليس فيه حيوان ولا نبات