الصفحه ٦٢٧ : للقوافل على المرعى ، وهو حدّ الصين ، فأما لبريد الترك
فمسيرة ثلاثة أيام.
والطريق من
زامين إلى فرغانة
الصفحه ٦٣٩ : عسكره في خيام وبقربه قرى وعمارات
وانه ينتقل من موضع إلى موضع يتبع الكلأ. وان دوابهم كثيرة دقيقة الحوافر
الصفحه ١٧ :
الدولة ، لأنه التمس كتابا في وصف بغداد وإحصاء ما فيها من الحمامات وأنها
كانت عشرة آلاف ، ذكر في
الصفحه ٧٠ : المعمول ، فما أراد من ذلك اشتراه لخزانته وإلّا
يباع في السوق ، وما فيه عيب يمزّقه.
وحكي أنه ارتفع
ثوب
الصفحه ١٠٠ : يداه
وأنت على
الّذي يرجو قدير
فقال الربيع :
أسألك بحقّ من ترجوه لما تريد إلّا
الصفحه ١٤٧ :
والأنس ، فكان طعامهم الذي يطعمهم كلّ يوم من اللحم ستّين ألف شاة وعشرين
ألف عجل وعشرين ألف فدّان
الصفحه ١٥٥ : الأصمعيّ : أخذت
دمشق من دمشقوها أي أسرعوها. وقال كعب في قول الله عزّ وجلّ : (وَالتِّينِ) قال : الجبل الذي
الصفحه ٢٥٤ :
السفاح : إنما الكوفة مثل اللهاة من البدن يأتيها الماء ببرده وعذوبته.
والبصرة بمنزلة المثانة
الصفحه ٢٦٤ : هذا الموضع والكوفة؟ فقيل : أربعون فرسخا. فقال : كم
منها إلى المدائن؟ قال : أربعون. قال : فكم إلى
الصفحه ٢٨٥ : الله بن محمد. قال : أبو من؟
قلت : أبو جعفر. قال : يلقب بشيء؟ قلت : المنصور. قال : ليس هو الذي يبنيها
الصفحه ٣٥٧ : الشام فنزل بقرية يقال لها قطربل ذات نخل وبساتين ، فسأل رجلا من
أهلها ، فقال : ما اسم هذه القرية؟ قال
الصفحه ٤١٩ : جانقذق
وأردشير خرّه ورامهرمز وأرمينية وآذربيجان وطخرود (١) ، قرية من قرى قم خرج منهم في وقت موافاة العرب
الصفحه ٤٢٣ : يسأله عنه فلا يجد بدا من أخباره بموته فيقتله.
فجاء إلى البهلبند مغنيه ـ ولم يكن فيما تقدم من الأزمان ولا
الصفحه ٤٣٠ : وطبائعهم وجميع حالاتهم من ثلاثة
وجوه :
واحدها
: من بعد الأرض
من خط الاستواء. وهو مثل البلاد وانحرافها عن
الصفحه ٤٥٢ :
واجتاز رجل من
بني تميم برجل منهم وهو يغرس فسيلا. وكان الغارس شيخا. فقال له : كم أتى عليك من