الصفحه ٢٦٨ :
تَرَ
إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ ،
فَقالَ لَهُمُ
الصفحه ٣٠٣ :
وقنطرة بني زريق
منسوبة إلى قوم من دهاقين بغداد كان يقال لهم بنو زريق لهم نسب معروف.
وقنطرة
الصفحه ٣٢٠ : والاشترغاز والراس والانجذان والعنصل والاشقيل والداذي
والبلمخية (؟) والزوبن (؟) وما لا يحصى ولا يلحق من جميع
الصفحه ٣٢١ : .
والاعتدال إذا هو الكمال الفاضل والزمان العادل.
وقد ذكرت
الجماعة المميزة من المادرائيين انهم كانوا لا يشمون
الصفحه ٣٦٥ :
والأطواف. فإذا بلغت السنّ ، صب إليها الزاب الصغير. ثم تخالطها ببغداد
أنهار من الفرات منها الصراة
الصفحه ٣٩٢ : للأحداث والبوائق عشرة ألف ألف درهم.
وقال المدائني
: كانت ميسان ودستميسان في ديوان حلوان من تعديل قباد
الصفحه ٤١٥ :
وطائر يعرف
بالسمندل (١) يدخل النار فيتمرغ فيها ثم يخرج منها كما دخل لم تحترق
من ريشه ولا واحدة
الصفحه ٤٦٨ :
وريحه (١).
ومنه يكون
الثلج والثلج يجمع الحسن في العين والكرم في البياض والصفاء وحسن الوقع من
الصفحه ٤٩٥ :
الشياطين من الجن والإنس يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا. أولئك أهل
نيسابور. أنساك الله ولا
الصفحه ٥٠٨ : فيها من
النعمة أولا ثم النقمة آخرا ، ثم قوّم مقادير النعم وتصاريفها.
وقد علمنا أن
الله عزّ وجلّ قد
الصفحه ٥١١ :
ثم بالنار يعيش
أصل الأرض من وجوه ، فمن ذلك صنيع الشمس في البرد والماء والأرض. ولأنها صلاح جميع
الصفحه ٥٣٤ : على ايذج
إلى أصبهان
ليت من زارها
فعاد إليها
قد رماه
الإله بالخذلان
الصفحه ٥٧٦ : يرى النائم سنة ثمان وأربعين ومائتين
وأنا بمدينة الري ، وقد بتنا على فكر من الاختلاف بين القائلين
الصفحه ٦٠٦ : ء عن النبي
(صلى الله عليه وسلم) فيها ما لا أعلم أنه جاء مثله في شيء من البلاد إلّا في
الحرمين في الأرض
الصفحه ٦٢٢ : داخل سور المدينة الكبير ففيه أودية وأنهار وعيون وجبال.
وعلى القهندز باب حديد من داخله باب آخر حديد