الصفحه ٤٣٣ : . ماضين للحق ، مقتصدين في مجامعة
النساء. ويحبون البرّ والصلة. وعامة ذلك من تشريق زحل والمشتري.
فأما
الصفحه ٤٤٧ :
الطراة. قد مثل فيها التصاوير من الطير والسباع والبهائم والبسنا (١) المرسلات الشعور الفاتنات
الصفحه ٤٦٤ :
سقيا لظلّك
يا أروند من جبل
وإن رميناك
بالهجران والملل
هل
الصفحه ٤٨٠ : الجبال له
من العراق
وباب الرزق لم يضق
أما الملوك
فقد أودت سراتهم
الصفحه ٤٩٩ :
قد كنت قلت
قصيدة سوّغتها
من رابها
بتجالد وتكافح
سينيّة
فجعلتها حائيّة
الصفحه ٥٧٩ :
أيام الربيع ، فإذا ظهر تبعه جنس من العصافير موشّاة الريش ، فيخدمه كل
يوم. واحد منها نهاره أجمع
الصفحه ٥٨٨ : مسالك على كل مسلك مدينة. ورتّب فيها قوم من المقاتلة من
الفرس يقال لهم الانشاستكين.
وكان على
أرمينية
الصفحه ٥٩٣ : سمندر ، ومن جرجان إلى خليج الخزر إذا كانت الريح طيّبة ثمانية أيّام ،
والخزر كلّهم يهود وإنّما هوّدت من
الصفحه ٦٣٥ :
على دابة. فصعد تلّا وحول التل غيضة. فلما طلعت الشمس أمر واحدا من أولئك
العشرة أن ينشر لواءه ويلح
الصفحه ٢٢ :
معرفة ما إذا كان هذا كتابا مستقلا أم جزءا من كتاب قسّم على كتب؟ والكتاب يتعلق
بالتاريخ الأسطوري للفرس في
الصفحه ٢٠٨ :
رجل من باهلة صنعه الحجّاج ، والشرف من قيس في عامر بن صعصعة في بني لبيد
بن ربيعة الشاعر جاهليّا
الصفحه ٢١١ :
والأيّام حتى تنبع منه عين ، تنطف ماء حواليه وفيه قبر أخي يونس بن متّى.
ويقال : إن
مسجد السهلة
الصفحه ٢٢١ :
وادعى النبوة
من أهل الكوفة جماعة منهم المختار بن عبيد. كتب إلى الأحنف بن قيس : بلغني أنكم
الصفحه ٢٢٢ :
وقال أصغر بن
حسان المازني ـ مازن مذحج ـ وقد قدم الكوفة يلتمس الإحسان من أهلها فلم يفعلوا به
جميلا
الصفحه ٢٥٨ :
حتى يخرج من أصلابكم نساء زواني.
قال ابن يوسف :
كان علي عليه السلام اتقى الله وأرحم بعباده وأفقه