الصفحه ٦٤٠ :
الغربة والوحشة والوحدة؟ فقال : بذلك أمرت ولكني سأعلمكم اسما من أسماء
الله تعالى لتستنصروا به على
الصفحه ٦٤٢ : نحو
عشرين ألف رجل من المسلمين فخرج إليّ منهم نحو ستين ألفا في السلاح الشاك فواقعتهم
أياما. فإني يوما
الصفحه ١١٨ :
أهل الصعيد ولا يستعرفون ، فبني ذلك من أهل النوبة. وقيل أمر بعض الملوك
أفلاطون فبني بناحية مصر
الصفحه ١٢٧ :
أهل روميّة ما يكفيهم لأدامهم وسرجهم إلى قابل.
وبعين شمس من
أرض مصر بقايا أساطين كانت هناك ، في
الصفحه ١٢٨ :
النيل ، وآخر عمل مصر من حدّ النوبة أسوان ، ودمقلة مدينة النوبة وبينهما
مسيرة أربعين ليلة.
ومن
الصفحه ١٣٥ :
وأعظموا ذلك عليه فأبى فقالوا له : انظر ما يخطر ببالك من مال تراه فيه ،
فنحن ندفعه إليك ولا تفتحه
الصفحه ١٦٣ :
يومئذ خراب ، فنظر إليها وأطاف بها من جميع جهاتها ، وحرز عدّة من يسكنها
فوجدهم مائتي ألف ، فلمّا
الصفحه ١٧٤ : المسكرات في منافعها وتنافيها في رذائلها ، وأن من أفعالها
التي هي لها دون غيرها تنظيف الأبدان ورحض الأبدان
الصفحه ٢٧٢ : ضججتم منه؟ فقالوا : يا نبي الله! أعظم ما نشكو منه السعاية والنميمة. قد
تقاتلنا [٢٦ أ] على يده.
فأخرجه
الصفحه ٢٩٠ : ء المهدي الرصافة والجامع سنة تسع وخمسين ومائة.
وخرج المنصور
بعد قدوم المهدي من الري بشهور إلى البردان
الصفحه ٣٢٤ : والياقوت يشارك الملك الأعظم في عزه وسلطانه وفي أقصى من مكانته
من شانه. حتى كون صائغ الإكليل أحق به ممن أمره
الصفحه ٣٣٤ : : إن بغداد من
الإقليم الرابع ويقولون إن حدود هذا الإقليم مما يلي أرض الهند ، الديبل ، ومما
يلي أرض
الصفحه ٣٣٩ :
من غرّه
العيش في بلهنية
لو أنّ دنيا
يدوم غابرها
[٥٨
الصفحه ٣٧٢ :
إليك بنفحة
من جنّة
حصباؤها وثراها
وقال أيضا :
على سرّمرى
والمصيف تحية
الصفحه ٤٢٢ :
قال : ولما
انتهى بليناس إلى طرازستان وعمل بإزاء القنطرة طلسما للغرق فسلم أهلها منه. وآخر
خلف