الصفحه ٦٦٨ :
مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ)
٤
٩٧
(رَبِّ اجْعَلْ
هَٰذَا الْبَلَدَ
الصفحه ٢٦ : المروزي (١١٨ ـ
١٨١ ه) أحد الأئمة المعروفين (٣) والغزاة المطوّعة كما كان شاعرا.
تميم بن بحر المطوعي
لو
الصفحه ١٣٣ :
الأقصى على بحر اليمن في شرقيّ النيل ، ومدينة السوس الأقصى تدعى طرقلة ، ومدينة
الأندلس تدعى قرطبة ، وبلاد
الصفحه ٤١٢ : . وليس بفارس كلها من هذا النوع إلّا هذه الشجرة الواحدة.
ولهم سابور
وفيها الأدهان الكثيرة ومن [٩٢
الصفحه ٤٢٨ :
من الطير
والعنقاء ما الله أعلم
وأسد وصيران
وشاة وأعنز
وحيتان بحر
في السفين
الصفحه ٤٣٥ :
بعد شيء. فإذا قربت من الساحل ، ظهرت الأرض والأشجار. والأرض قسمان : أحدهما
مسكون والآخر غير مسكون
الصفحه ٤٥٠ : غاضرة مياه
تعرف بلينة يقال إنها ثلاثمائة عين. ويزعم أهل السير أن سليمان بن داود عليهما
السلام ، خرج من
الصفحه ٥٤٣ :
حيّ الديار
بها والساكنين بها
من النساء
ومن شيب وشبّان
إلّا
الصفحه ٥٦٨ : وضياعها ، ويدخل إليها مما يلي الري. وبين مدينة الري وشالوس
ثمانية فراسخ.
وعلى حدّ من
حدود الديلم مدينة
الصفحه ١١٥ : فصلا
أي حدّا حاجزا.
وقال عبد الله بن عمرو : من أراد أن ينظر إلى الفردوس فلينظر إلى مصر حين
الصفحه ٢٢٥ : سفود؟ فقال إنكم لتنعتون أرضا برية بحرية. وأعجبه ذلك فقال : ما
أراني إلّا سآتيهم فآمرهم بمعروف. فكتب
الصفحه ٢٢٧ : الخطاب قد همّ أن يتخذ للمسلمين مصرا. وكان المسلمون قد غزوا من
قبل البحرين وتوّج ونوبندجان وطاسان. فلما
الصفحه ٣١٠ :
الجبل. ويتعذر دخولها في الشتاء إلّا الشيء اليسير ، يجلب من ناحية الكوفة.
فكان ربما بيع اللحم
الصفحه ٤٧٠ :
الكبريتية تنفع من الجرب.
وماء البحر إذا
أخذ مع السنبل المدقوق و () (٢) ودلك به اللسان قطع البخر وطيّب
الصفحه ٥٣٣ : الناس ولم يمطروا سبع سنين. فاتصل بفيروز أن رجلا مات في
قرية [جوانق] من بعض الرساتيق ، فخشي أن يكون مات