الصفحه ١٦٥ : رجلا من مرازبته إلى أرض الروم يقبض الأتاوة.
وقال عمرو بن
بحر : ربّ بلد يستحيل فيه العطر ، وتذهب
الصفحه ٢٨٣ : والكوفة وواسط والسواد. وأنت قريب من البرّ والبحر والجبل.
فازداد المنصور
رغبة في الموضع وأمر بالبناء فيه
الصفحه ١١٦ : أمصار : المدينة ،
والبحرين ، والبصرة ، والكوفة ، والجزيرة ، والشام ، ومصر. وقال أبو الخطّاب : لم
يذكر
الصفحه ١٣٦ : إدريس كنز ، وهي التي كانت تتولّى طعامه وطبيخه
خوفا من السمّ. ومن وليلة إلى طنجة إلى ناحيتي مدينة السوس
الصفحه ٣١١ : كطواعين الشام. ولا يلحق أهلها
ما يلحق أهل البحرين من وجع الطحال. ولا فيها حمّى كحمى خيبر. ولا
الصفحه ٤٣٤ : ء من أجزاء الفلك الأعظم.
فالظاهر من الفلك سبعة وستون (١) ميلا من الأرض ، والفلك ثلاثمائة وستون جزءا على
الصفحه ٦٩ :
جزيرة برطاييل
: جزيرة قريبة من جزائر الزابج ، سكانها قوم وجوههم كالمجان المطرقة وشعورهم
كأذناب
الصفحه ٨٢ :
اللّكام ، ثم يتّصل بجبال ملطية وشمشاط وقاليقلا إلى بحر الخزر ، وفيه باب
الأبواب يسمّى هناك القبق
الصفحه ١٥١ : القادم من الشرق سيشرف على المسجد الأقصى إذا جاءه
من جهة جبل الزيتون (يبلغ ارتفاعه ٢٦٨٢ قدما فوق سطح البحر
الصفحه ٢١٢ : يأتي فيبني كذلك حتى أتت عليه ستّون سنة وفرغ من الخورنق ، فصعده
النعمان على دابّته فنظر إلى البحر تجاهه
الصفحه ٢١٤ : الضحّاك بن قيس بناه وعمره ، فدخل عليه شريح القاضي فقال : أبا أميّة أرأيت
بناء قطّ أحسن منه؟ قال ، نعم
الصفحه ٣٢٨ :
موضع في ديار ربيعة وأشسع مكان من أعلى الموصل. وبينهم وبين أدنى تلك
المواضع نحو المائة فرسخ. فلو
الصفحه ٤٢٦ : الدرع
عليه قد سمر
وعن يمين
البهو نهر قد زخر
فيه صنوف
الصيد من بحر وبر
الصفحه ٤٥٧ : :
ولربّ حصن قد
تخرّم أهله
ريب الزمان
فبابه مسدود
عدت المنون
عليهم من فوقهم
الصفحه ٤٩٠ : نفحة من
خالص المسك علّيت
بأطيب من
أرواح تلك المنازل
إذا ما
خزاماها جرى في