الصفحه ١٢٩ : ، وأن النمر ينزو على الناقة فتلد الزرّافة ، ولا تغتذي
إلّا بما تستخرجه من البحر ، فخلق الباري جلّ وعزّ
الصفحه ٢٠٥ : ، وإن كانوا يستعذبون ماءهم ، ولولا ذلك ما انتفعوا
بالعيش ، ومضغوطة بالبحر الأخضر من أسفلها ونحن قلّلناهم
الصفحه ٣٥١ :
أنواع الصيدلة مما كان يأتي من نواحي البحر خاصة عند خراب البصرة وانقطاع سبلها
ألف نوع وأربعمائة نوع
الصفحه ٣٨٠ : أجناس الصيد في ظلال
شجرها وبين عشبها ، وخلال زهرتها. من طائر [بجناح] وماش على ظلف وسابح في البحر.
امنه
الصفحه ٦٤٦ :
بالعهد إذا عاهدوا منهم دون جاره أو من يعرفه من غير بلده ، إلّا أن الزنى
عندهم غير مستنكر
الصفحه ١٩١ : كدن أن ترى الشمس من حسنهن ،
ولأسمعنّ خرير البحر صوتك ، فلا يعجز من بلغ منكم ذلك أن يمشي إلى بيت بلاطة
الصفحه ٣٨٨ :
درهم (١).
وكانت هيت
وعانات مضافة إلى طسوج الأنبار. فلما ملك أنوشروان بلغه أن طوائف من الأعراب
الصفحه ٥٦٧ : الجبل إلى جوف البحر من آجر وجص. وكان كسرى أنوشروان
بناه ليحول بين الترك وبين الغارة على طبرستان.
وفي
الصفحه ١٢١ :
كثيب من رمل ، يخرج النيل من تحته. وقال بعض الفلاسفة : أقول إنه قد يكون
البحر في موضع من بعض
الصفحه ٢٤٠ : يؤتى منها إلّا شرفات مسجدها كجؤجؤ السفينة في لجة البحر ،
فقال المنذر بن الجارود : ولذاك يا أمير
الصفحه ٣١٨ : محصولا.
وقد زعم كثير
من أهل النظر أنه لولا طلسم بمصر لأغرقها النيل والبحر. وأن بلدا لا تقوم أركانه
الصفحه ٥٠٢ : بمقياس شعرة ، فإنه نور من نور الله. واجتنبوا الكذب ولو
بمقياس شعرة فإنه عدة من عدد الشيطان. واصدقوا من
الصفحه ٥١٢ : يتغير في البحر لطول
المسافة.
ثم الروم وما
قد خصهم الله به من العلوم والآداب وما قد أعطوا من الهندسة
الصفحه ٥٩١ : واللان ، ويتّصل ببلاد الصقالبة ،
وفيه أيضا جنس من الصقالبة والباقون أرمن. وقالوا : إن هذا الجبل جبل العرج
الصفحه ٥٧٢ : بينها وبين البحر أقل من
__________________
(١) من قوله (ولم يزل
أهل طبرستان) حتى هنا موجود عند ابن