الصفحه ٢٤٨ :
منهم. فإنهم أول من جعل حب الأرز في الموازين. وأربع حبات أرز ، حبة شعير.
ولا نعرف ذاك في شيء من
الصفحه ٢٩٤ :
والنهر المعروف
بنهر القلّائين غربيه من ورثالا وشرقيه من نهر طابق. ونهر طابق إنما هو نهر بابك
الصفحه ٤٢٤ :
للبلى الذي لا بد منه. مع الإقرار باليأس من البقاء الذي لا سبيل إليه أن
يبقى من جمال صورتنا ومثال
الصفحه ٣٤١ :
الاستظهار للحاشيتين معا. فنقصنا من العشرة سدسها وزدنا على الستة سدسها
وجبرنا الحاشيتين ليحصل لنا
الصفحه ٣٨٢ : من رمانها وهي تمنعه من [٧٩ ب] ذلك ولا تتركه يأخذ
شيئا منه. فلم تزل كذلك حتى فرغت من خبزها وجميع ما هي
الصفحه ٤٤٠ :
منهم بما خطر بهم فيه وعرضهم له. فهذا الذي عندي من عيوب هذا البناء.
فقام رجل آخر
فقال : قد سمعت
الصفحه ٤٦٩ :
وما ينحدر من الجبال والماء الجاري النقي جيد من كل شيء. وهو جيد للحمى
والزكي وجيد للمزاج والبلغم
الصفحه ٦٤٧ : الواحد منهم امرأته وولده
بحضرة أبي المرأة وأمها وإخوتها وأكلها هو وهم. ولهم جبل فيه ضرب من الحيات لا
يبلّ
الصفحه ١٨٩ :
خرق حرير ، فهي هذه بعينها ، وو الله لوددت أن نفسي تطيب بالخروج من ملكي
وأكون عبدا لأشرككم ملكه
الصفحه ٢٨٦ : بطرح الرماد فطرح ثم نقص من مقداره أربعين ذراعا. ثم أراد
خطا آخر وجعل من الخطين الخندق. وجعل فتحة أربعين
الصفحه ٣٤٨ : في أكل الأعناب حتى لا يتعذر على أحد أن يروح في أوان
كثرتها واعتدال أسعارها دون أكله رطلا من العنب
الصفحه ٣٤٩ :
الموسرين منهم دون المقترين من أفنائهم. ثم وجوه التجار وملوك الصيارف
والبزازين والعطارين وأرباب
الصفحه ٣٩٨ :
منها إلى القريب. ووباؤها وحمّاها في وقت انكشاف الوباء ونزوع الحمى من
جميع [البلدان]. وكل محموم في
الصفحه ٥٤٦ : يخرج
الروم في ألف ألف ويزيدون. ويهرب الهاشمي من الزوراء وينزلها الخراساني. فالويل
لهم من المظفر العلوي
الصفحه ٦٣٨ : يخرجون في جميع حروبهم.
وذكر أن هذه
البحيرة شبيهة بالحوض المربع ، وأن حولها جبالا شامخة فيها من جميع