الصفحه ٤١٣ :
القول في كرمان
قال ابن الكلبي
: سميت كرمان بكرمان بن فلوج من بني ليطي بن يافث بن نوح عليه
الصفحه ٤٣٦ :
شبههم من سكان ناحية الجنوب. وسكان ناحية الصبا قريب شبههم بناحية الشمال.
وأهل [١٠١ ب]
الهند
الصفحه ٤٩١ : ورزق
من حسن الدعة. أو ما سمعت بقول قائلنا وقد كان عالما بلذائذ العيش وطيبه :
إذا ما أصبنا
كلّ
الصفحه ٢٤٩ :
وقال شاعرنا
يصف الكوفة وطيب هوائها وأن الشام ارتفعت عنها والبصرة سفلت منها :
سفلت عن برد
الصفحه ٦٧١ : طَيِّبَةٌ
وَرَبٌّ غَفُورٌ)
١٥
٩١
سورة يس : ٣٦
(الَّذِي جَعَلَ
لَكُم مِّنَ
الصفحه ٣٣٢ : بن
الجهم إنه قد سافر أسفارا أبعد فيها ، مشرقية ومغربية ، وانه ألزم نفسه العناية
يتعرف طيب الهوا
الصفحه ٣٧١ : تصطدم
سكنّ إلى خير
مسكونة
تقسمها راغب
من أمم
مباركة شاد
بنيانها
الصفحه ٦٩٢ : الفلكي : ٤٠٩.
أحمد بن أبي طاهر : ٣١٠.
أحمد بن الطيب (السرخسي) : ٣٢٦.
أحمد بن العزيز : ٥٣٩.
أحمد
الصفحه ٧٠٨ : خويلد الأسدي : ٢٠٩ ، ٢٥٨.
طمياث الحكيم : ٤١٥.
طهمورث : ٥٣٣ ، ٦١٢.
ابن الطيب الحكمي : ٣١٩.
باب
الصفحه ٧٤٩ : ، ٢١٥ ، ٣٠٧.
طيابا : ٨٠.
الطياليس : ٢٩٣.
طيبة : ٨٠.
الطيرهان : ١٧٧ ، ١٧٩.
طيزناباذ : ٢١٨ ، ٣٨٦
الصفحه ٣٤٦ :
منازلهم واقتصصنا مراتبهم ممن يحصل في مستقره بمدينة السلام في كل يوم
وليلة من الزيت ما لا يحصى
الصفحه ٣٤٧ : كانت ذوات ألوان عامة وأنواع خاصة. وكان منّا من يبتاع منها
بالدنانير والكثير من الدراهم ، ومنا من لا يصل
الصفحه ٤٣٩ :
على السرير ورأى بهاءها وحسنها وجلالة فرشها وآلتها ، استعبر عند ذلك باكيا
لخطرة خطرت بباله من ذكر
الصفحه ٧٢ : وبلادها وبيّة ، ومن دخل إليها من
سائر الهند مات ، فالتجّار يدخلونها لكثرة أرباحها ، ثم تصير إلى بلاد
الصفحه ١٦٨ : ولا إسلاميّا أفضل من البصرة ، ولا أرضا يجري عليها
الأتاوة أشرف من أرض الصّدقة ، ولا شجرة هي أفضل من