الصفحه ١٦٥ : : ليست من
بلادك يا أمير المؤمنين ، قال : وكيف؟ قال : لأن الطيب الفاخر يتغيّر فيها حتى لا
ينتفع منه بكبير
الصفحه ٤٨٢ : خلقوا
فما لهم
غيرها من مطعم أرنق
لا يعبق
الطيب في أصداغ نسوتهم
الصفحه ٣٠٤ :
الرحى إليه ، أمن موالينا أم من أهل دولتنا أم من العرب؟
قال ، فقال
الفضل : أنا أحدثك حديثه. لمّا
الصفحه ٣٩٩ :
والديباج التستري. وكل طيب يحمل إلى الأهواز فإنه يستحيل وتذهب رائحته ويبطل حتى
لا ينتفع منه بكثير شي
الصفحه ٢٩٧ : توافي من الموصل والبصرة. وكان موضع مسجد ابن
رغبان مزبلة.
وذكر بعض مشايخ
الدهاقين قال : اجتاز بي رجل
الصفحه ٣٢٦ :
والقول
بالتشبيه والمخلوق
لولا اعتزال
فيهم وترفّض
من عصبة
لدعوت بالتغريق
الصفحه ٣٢٨ :
موضع في ديار ربيعة وأشسع مكان من أعلى الموصل. وبينهم وبين أدنى تلك
المواضع نحو المائة فرسخ. فلو
الصفحه ٤٨٤ :
أهل عمان وأهل البصرة وسيراف وبغداد من أذى السمائم من الهواء الكدر الغليظ
والماء السخن الزعاق
الصفحه ١٦٩ : وتربة
كأنّ ثراها
ماء ورد على مسك
وسرب من
الغزلان يرتعن حوله
الصفحه ٤٦٥ : يحتج أن يشرب بشيء. غريب في خلقته من الصفاء
والعذوبة والبرد والطيب والحسن. قال عدي بن زيد :
لو
الصفحه ٥٣٦ :
ألم يحزنك من
ولعان دهر
تعنّته
بأطلال الرّباب
ليالي من
أحبّ
الصفحه ٦٠٥ :
وهم جند لهم أبدان وأجسام ومناكب وكواهل وهامات ولحى وشوارب وأصوات هائلة
ولغات فخمة تخرج من أجواف
الصفحه ٣١٠ :
الجبل. ويتعذر دخولها في الشتاء إلّا الشيء اليسير ، يجلب من ناحية الكوفة.
فكان ربما بيع اللحم
الصفحه ٣١٤ :
ألا روح ألا
فرج قريب
ألا جار من
الحدثان كهف
لعلّ زماننا
الصفحه ٣١٩ : والسخاء والعهد والوفاء والشدة والرخاء ، عدو عدائه ، وأين إليها
ليل من آبائه ، عبيد الله بن عبد الله بن