الصفحه ١٣٣ :
الأقصى على بحر اليمن في شرقيّ النيل ، ومدينة السوس الأقصى تدعى طرقلة ، ومدينة
الأندلس تدعى قرطبة ، وبلاد
الصفحه ١٨٣ : فملك الروم. فأرض
الروم غربيّة دبوريّة ، وهي من أنطاكية إلى صقليّة ، ومن قسطنطنيّة إلى توليّة.
والغالب
الصفحه ١٠٨ : وتمنّوا الراحة منه. قال : ولولا اغتراب المغتربين ما عرف ما بين
الأندلس إلى الصين ، ولا ردم الإسكندر السدود
الصفحه ٥١٧ : والدرق التبتية. وزعموا أن كل من دخلها لم يزل ضاحكا مسرورا.
وباليمن العقيق
والبجاذي والجزع وغير ذلك
الصفحه ١٠٩ : ، والملاحم الخراسانيّة ، والثياب الطاهريّة ، والحلل
الأندلسيّة ، والدرّ العمانيّ ، والياقوت السّرنديبيّ
الصفحه ٦٢ : (١) ، وفيه : الأندلس والصّقالبة والروم وفرنجة.
وطنجة إلى حدّ
مصر ولوبية وفيها : مصر وقلزم والحبشة وبربر وما
الصفحه ٧٣١ : : ٦١٥.
الأندلس : ٦٣ ، ١٢٦ ، ١٩٠ ، ٣٣٠ ،
٥٢٥.
أنطاكية : ١٦١ ، ١٦٢ ، ١٦٤ ، ١٦٥ ،
١٧١ ، ١٨٠ ، ١٨٣ ، ١٩٠
الصفحه ٥١٢ : بأنواع الطيب والجواهر واليواقيت وأشباه اليواقيت وغير ذلك من الأحجار
المثمنة. ولهم أصناف الطيب كالعود
الصفحه ٢٥٤ : ألذّ منه.
فقال ابن يوسف
: أما الكثير ليس بزائده في الطيب. ولو كان الكثير أطيب لكان بعر الإبل أطيب من
الصفحه ٦٦ : . ويقال. إن عروقه شفاء من سمّ ساعة
، وفيها الخيزران الكثير وجواميس عظيمة ، وملوك لهم الأفاوية الطيّبة
الصفحه ٣٨٠ : الله في أرضه من مرافق الخيرات وما يوجد فيها من غضارة العيش
وخصب المحل وطيب المستقر ، ولما ينصب إليها من
الصفحه ١٢٨ :
النيل ، وآخر عمل مصر من حدّ النوبة أسوان ، ودمقلة مدينة النوبة وبينهما
مسيرة أربعين ليلة.
ومن
الصفحه ٢٨٣ : وطيبها ، وهي كلها طيبة والاختيار إليك فيها.
فقال له
المنصور : دع اختياري وأخبرني عما عندك في مكان منها
الصفحه ١٢٤ :
إنّي وربّ
البدن والقلاص
عملتها من
خالص الرّصاص
وقرئ عليه أيضا
الصفحه ١٣٨ : تزيّنت امرأة منّا قطّ بشيء من هذا ، ولا انتفعنا به
بفصّ خاتم. فأقام عندهم إلى السبت الآخر حتى سكن البحر