الصفحه ٢٣٥ : المرسل.
ثم أقبل على وفد الكوفة فقال : هل فيكم مثلها؟ فقالوا : لا ، إلّا أن فينا تلاوة
القرآن العظيم. ثم
الصفحه ٢٣٧ : وتدمر والمؤتفكة.
وكان كعب
الأحبار يقول لتشبعن الضبع من النو (٢) في مسجد البصرة والقرى حولها عامرة
الصفحه ٢٣٨ : القرية عن البصرة فقال : حرّها شديد ، وخيرها بعيد. وماؤها ملح ،
وحربها صلح. مأوى كل فاجر ، وطريق كل عابر
الصفحه ٢٥٢ :
والقر. وإن قلت لكم انفروا في الصيف ، قلتم أمهلنا تذهب عنا حمّارة القيظ
وينسلخ عنا الحرّ. أعاليل
الصفحه ٢٥٤ : وقعت عند أبي العباس السفاح.
(٢) في الأصل :
السوناني. والصواب ما أثبتناه. وهو نسبة إلى سونايا من قرى
الصفحه ٢٥٥ :
تقدم في النحو ، إنّ لأصحابنا الفصاحة في العلم بالقرآن والإعراب به
والمعرفة بوجوه القراءات حتى
الصفحه ٢٥٧ : قرّة كاتب
المهلب. وشيبة بن أيمن كاتب يوسف بن عمر. وقحذم مولى أبي بكر كاتب يوسف. وهارون بن
ياسين كاتب
الصفحه ٢٦٠ : قد قرأ فيه القرآن. فسكت.
وذكر بعض أهل
الكوفة قال : سألت حازما أبا عبد الله الضبي أن يشهد على دار
الصفحه ٢٦٣ : ذلك حتى صار إلى قرية فوق واسط بيسير
__________________
(١) من (ونقل الحجاج)
إلى هنا في البلاذري
الصفحه ٢٦٦ : والدنيا.
فكتب إليه
الحكم : أما بعد. فقد أخليت من في عملي من الأنباط إلّا من قرأ منهم القرآن وفقه
في
الصفحه ٢٦٩ : فإنهم آفة الدين وقتلة الأنبياء ، إذا هم سكنوا الأمصار
وشيدوا الدور ونطقوا بالعربية وتعلموا القرآن
الصفحه ٢٧٠ : القرآن فالهرب الهرب منهم. فإنهم أكلة الربا ومعدن الرشا
وأهل غش وخديعة لا سهم لهم في الإسلام.
ويروى أن
الصفحه ٢٧٩ : أرض مدينة السلام من
أرباب القرى ببادرويا وقطربل ونهر بوق ونهر بين وأقطعها إلى أهل بيته وقواده وجنده
الصفحه ٣١٢ : الشوارب وهو مقيم بضياعه في سنجار ،
يشوقه إلى بغداد :
يا من أقام
على قرى سنجار
الصفحه ٣١٩ : الطاهر ، وكابن الطيب الحكمي وثابت بن
قرة الحراني والعباسي المنطقي والمنيقط الناشي والأقليدس الذكي [٤٨