الصفحه ٩٣ : المزون ، وعلوج اليمن سامران ، ويحمل العقيق من مخاليف صنعاء وأجوده ما
أتي به من معدن يسمّى مقرى ، وقرية
الصفحه ٩٥ : وباليمن قرية وبار وهي مسكن الجنّ
، وهي أخصب بلاد الله وأنزهها ، لا يقدر أحد على الدنو منها من الأنس ، وقال
الصفحه ١١٦ : الله جلّ وعزّ شيئا من البلدان باسمه في القرآن ما ذكر مصر حين قال : (وَقالَ الَّذِي اشْتَراهُ مِنْ
الصفحه ١٢٣ : حمّاض الأترجّ ، ثم عضّ وانقلب لم
يكن له سمّ قاتل.
وقد بارك رسول
الله (عليه السلام) في بنها قرية مصر
الصفحه ١٣٦ : إلى الليل ،
ومدينتهم تسمّى مقيارات ، وحولها تسع قريات ، وهم متفرّقون فيها ، وأسماؤها :
عطروت ، وربعون
الصفحه ١٤٣ : الشام.
وقال الحجّاج
لابن القرّيّة : أخبرني عن مكران. قال : ماؤها وشل ، وتمرها دقل ، وسهلها جبل
الصفحه ١٤٨ :
وقال كعب :
قرأت في التورية أن الله جلّ وعزّ يقول للصخرة : أنت عرشي الأدنى ، منك ارتفعت إلى
السما
الصفحه ١٥٢ : عزّ وجلّ (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ
وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها) وابتناه بعد ذلك ملك من
الصفحه ١٥٤ :
[وكان منزل نوح
عليه السلام في جبل الجليل بالقرب من حمص في قرية تدعى سحر ، ويقال إن بها فار
التنور
الصفحه ١٧٣ : وصف ربّ العالمين لها باللّذّة ،
__________________
(١) الصواب : سونايا
وهي قرية ببغداد بقيت في
الصفحه ١٨٥ : الأوّل من آل بالع بن بعور ، وبنى قرية دنحب ، ثم ملك بعده
يوبب بن زرح ، ثم ملك بعده هوشم ، ونزل التّيمن
الصفحه ٢٠٠ : قرية يكون على يدي أهلها هلاك الفرس. قال : فرأينا ـ والله ـ الكوفة في ذلك
الموضع.
قالوا : وأول
من اختط
الصفحه ٢١١ : مناخ الخضر ، وما أتاه مغموم. إلّا فرّج الله عنه ، قال : ونحن نسمّي
مسجد السهلة مسجد القرى.
وبالكوفة
الصفحه ٢٢٢ :
خفيفا من
النقد الجياد رواحله
فويل أمّها
من قرية غير أنّها
قليل بها
معطي
الصفحه ٢٢٦ :
، فصارت عشرية أيضا.
وكان مجرى عيون
الطف وأرضها مجرى أعراض المدينة وقرى نجد. وكانت صدقتها على عمال