الصفحه ٣٨١ : نعت جليلها.
قالوا : وأول
طول السواد على ما حدّته ملوك فارس من قرية تعرف بالعلث على حدّ طسوج
الصفحه ٤٢٢ : طلسما للزنابير وآخر للذبة فقلّت وكانت أكثر الأرض ذبة (١) وزنابير.
وعمل بقرية من
قرى ماسبندان تسمى
الصفحه ٥٢٢ : القرون بنشّاب له ذو شاخين فيقتلع القرون بذلك ،
ويرمي الإناث متعمدا رؤوسها فتنبت سهامه فيها فتصير كأنها
الصفحه ٥٦٧ : خلق كثير من الناس
وبها منبر ومسجد.
وبعدها ممطير
فيها منبر ومسجد. وبين ممطير وآمل رساتيق وقرى وعمارة
الصفحه ٥٨٦ : : مسلك إلى بلاد الخزر ، ومسلك إلى بلاد أرمينية ، وهي
ثمانية عشر ألف قرية ، وأرّان أوّل مملكة بأرمينية
الصفحه ٦٢٦ : .
ثم إلى كولان ،
قرية غناء ذات مياه وأشجار أربعة فراسخ.
ثم إلى بركى ،
قرية كبيرة أربعة فراسخ.
ثم
الصفحه ٦٣٧ :
فيها قرية ولا مدينة غير أصحاب السكك وهم نزول في خيام. وانه كان البريد حمل معه
زادا لعشرين يوما وذلك أنه
الصفحه ٧١٦ : .
قرشت : ٥٥٤.
قرقيسيا : ٤٠٦.
أبو قرة : ٢٩٢.
قرة الفزاري : ٢١٧ ، ٣٠٨.
ابن القرية : ١٤٣ ، ٢٣٨
الصفحه ٢١ : والعضادة ووصف القفل والمفتاح
والدندانجات كالأسطوانات ، غير معتمد عليه لأنه غير موافق لما نطق به القرآن من
الصفحه ٢٢ :
حرب جوذرز وبيران
قال ابن الفقيه
: «وقرأت في كتاب حرب جوذرز وبيران ....» (١٥٤ ب).
لا يمكننا
الصفحه ٢٤ : ترجمة مطولة
في تاريخ بيهق وقال إن لقبه هو المغيثي نسبة إلى المغيثة وهي قرية من قرى بيهق. ثم
ذكر شيوخه
الصفحه ٦٣ : ، لأن واق واق اليمن يخرج منه ذهب سوء. وهذا
البحر يمدّ من القلزم على وادي القرى حتى يبلغ بربر وعمان
الصفحه ٩٧ :
مُبِينٍ) وقال : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا بِلِسانِ قَوْمِهِ) فنحن العرب والقرآن علينا أنزل
الصفحه ١٧٧ : ، وكانت قرية قديمة فيها بيعتان ، فمصّرها ، وأسكنها قوما من
العرب فسمّيت الحديثة ، لأنها بعد الموصل
الصفحه ١٨٢ :
وقال الهيثم بن
عديّ : كانت دار إياد ظهر الكوفة ودير الأعور ودير قرّة ودير الأعور هو دير
الجماجم