الصفحه ٥٥٠ :
ثم حمله إلى
كورة دنباوند فسجنه هناك في جبل يسمى جبل الحدّادين في قرية اسمها قرية الحدادين
أيضا
الصفحه ٧٤ : ألحدوا فيها
بظلم ـ أي تدقّ ـ وقال إبراهيم بن أبي المهاجر : بكّة موضع البيت ، ومكّة موضع
القرية. وسمّيت
الصفحه ٢٦٨ : خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ ...) قال : كانت قرية يقال لها داوردان وقع بها الطاعون فهرب
عامة
الصفحه ٢٩٣ :
الجوز. وأبو الجوز هذا من دهاقين بغداد من أهل هذه القرية والقنطرة منسوبة
إليه.
وكانت (١) قطيعة
الصفحه ٢٩٤ : البطيخ ودار القطن وقطيعة النصارى إلى قنطرة الشوك من نهر طابق ، وشرقيه
وغربيه من قرية ماورى.
ومسجد
الصفحه ٣٥٧ : الشام فنزل بقرية يقال لها قطربل ذات نخل وبساتين ، فسأل رجلا من
أهلها ، فقال : ما اسم هذه القرية؟ قال
الصفحه ٥٥٦ : لم تكن بينهم هدنة ، ويحفظون بلدهم من
اللصوص.
[ويقال : إنهم
نزلوا قرية يقال لها سسين فقالوا : جش اين
الصفحه ٥٨١ :
مواليها ، وكانت برزند قرية فعسكر بها الأفشين أيّام محاربته بابك فحصّنها وبناها
، وكانت المراغة تدعى
الصفحه ٥٩٥ : فيرفعها ، وكان في بعض زمان حكيم يقال له بقراطيس فشا
الموت في قرى هناك ففحص عنه بقراطيس هذا فإذا بتنّين قد
الصفحه ٨٩ : المشقّر ، وبين الصفا والمشقّر نهر يجري يقال له
العين ، ومن قرى البحرين : الحوس ، والكثيب الأكبر ، والكثيب
الصفحه ٢١٧ :
إلى مقاتل بن حسّان بن ثعلبة.
والسّوّاريّة
بالكوفة نسبت إلى سوّار بن زيد العباديّ الشاعر.
وقرية أبي
الصفحه ٢٤٠ : أن حكم الله فيكم وفيمن مضى
قبلكم جائز بقوله عزّ من قائل (وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ
إِلَّا نَحْنُ
الصفحه ٢٦٧ : أيام بهرام جور وزالت عن مجراها إلى المذار ، وصارت تجري إلى جانب واسط
منصبّة. فغرقت القرى والعمارات التي
الصفحه ٢٧٤ : الخطاب رضي الله عنه يخلف بعض عمال عمر على السواد.
فأتاه غلام من العرب وهو في قرية تدعى براثا من برّ
الصفحه ٢٨٠ : بن حارثة الشيباني فقال : ألا أدلّك على قرية يأتيها
تجار من مدائن كسرى والسواد ويجتمعون بها في كل سنة