الصفحه ١٤٠ : ، ووصلت بعضها إلى بعض بالجبال ونضبتها على الحائط ، وناديت في
المعسكر من يتعرّف لي خبر هذه المدينة ، ويصعد
الصفحه ١٨٠ : وسبع مائة ألف
درهم (١).
ومن عجائب
الجزيرة كنيسة الرّها ، والروم تقول : ما من بناء بالحجارة أبهى من
الصفحه ٢٣٢ : فيستعذب الماء من فرسخين
، وتخرج المرأة كذلك فتربق ولدها كما يربق
الصفحه ٣٤٩ : منازل المتأخرين
كنسبة شيء إلى مثله عشرين مرة فيحصل لنا عدد هو نصف العشر من الجميع [٦٤ ب]. وقد
قلنا إن
الصفحه ٢٣٥ : على بلادهم ، ولو أن عندك من له
خبرة ببلادهم لأجاب عنهم قال : أفعندك في بلادك غير ما قالوا؟ قال : نعم
الصفحه ٤٧٨ :
وفارقت الوحش
أوطانها
إلى كلّ غور
يقيهنّ (٢) شرّا
وكرّ الولاة
على من يكون
الصفحه ٥٩٩ : رأيتم من يأجوج ومأجوج أحدا؟ فذكروا أنهم رأوا مرة عددا فوق الجبل فهبّت ريح
سوداء فألقتهم إلى جانبهم
الصفحه ٨٦ : العرب إلى العراق ،
ويقال : إن فراعنة مصر كانوا من العماليق منهم فرعون إبراهيم (عليه السلام) واسمه
سنان
الصفحه ٥٨٢ :
وأما أرمية
فمدينة قديمة يزعم المجوس أن زردشت صاحبهم منها ، وكان صدقة بن عليّ مولى الأزد
غلب عليها
الصفحه ٣٣٦ : وأقام بالبصرة ودخلها غير مرة. وكان نزوله
فيها على رجل يقال له أزهر السمان. وقد كان أيضا ولي كورة من كور
الصفحه ٥٤٧ : المنبر فقام حبيش بن عبد الله وهو
من موالي الجنيد أو بني عمه فاخترط سيفه وارتفع به إلى العامل فقتله وقال
الصفحه ٢٤٩ : يستطيع أحد أن يتيمم
ولا يصلي على أرضها لقذرها وفسادها وكثرة سمارها. وما نزلها من أمراء العراق أحد
إلّا
الصفحه ١٦٢ : على تلك الصورة ، ثم أدافه بالماء وشربه سكن وجعه وبرئ
من ساعته ، ويقال : إن تلك الصورة طلسم للعقرب
الصفحه ١١٢ :
وكان الحسن بن
عليّ (رضي الله عنهما) يتمثّل :
من عاذ
بالسّيف لاقى فرصة عجبا
الصفحه ٢١٠ : لأشبه الناس بهم ثم
قام.
ما جاء في مسجد الكوفة
قال أمير
المؤمنين (عليه السلام) : لقد صلّى في هذا