الصفحه ٢١٣ : ، وعلى الفرات ممّا يلي المشرق ، والخورنق قصر
بحذاء الفرات ، يدور عليه في عاقول كالخندق ، فأعجبه ما رأى من
الصفحه ٨٤ : ، وأوّل تهامة من قبل نجد ذات عرق. وقالوا : طول تهامة ما بين جبل
السّراة إلى شطّ البحر ، وطول الحجاز من حدّ
الصفحه ١١٨ : صورة
امرأة من حجر عظيمة قاعدة ، على رأسها إجّانة وعلى كلّ واحدة من ركبتيها درجة إلى
غرفة ، تسمّى أمّ
الصفحه ٥٩٥ :
ما هذا إلّا لشيء قد آذى دوابّ البحر فهي تضجّ إلى الله تعالى ، قال :
فتقبل سحابة حتى تغيب في البحر
الصفحه ١٥ :
أشار إلى اسم
البلاذري ثلاث مرات ، إلّا أنه نقل مقاطع طويلة عنه من كتابه (فتوح البلدان) دون
أن يشير ولا
الصفحه ٥٧١ : بن محمد ، غدروا ونقضوا ومنعوا ما كانوا يحملونه.
فلما صارت الخلافة إلى بني العباس [استخلف أبو العباس
الصفحه ٣٢٩ : على من فيها بكلكله ما كان إلّا بمنزلة من يحرض بريبة وينازع بخروج
نفسه ، وليس هكذا أهل بغداد. لأن لهم
الصفحه ١٤١ : للجنّ
ابنوا منه لي أثرا
يبقى إلى
الحشر لا يبلى ولا يؤدي
فصيّروه
صفاحا ثمّ ميل
الصفحه ٦٣٨ :
ولا متى خربت ، وانه نظر فيها إلى نهر يشقها لا يلحق غوره هناك. ورأيت فيه أنواعا
من الحيوانات البحرية ما
الصفحه ٣٩٨ :
منها إلى القريب. ووباؤها وحمّاها في وقت انكشاف الوباء ونزوع الحمى من
جميع [البلدان]. وكل محموم في
الصفحه ٥٤٩ :
وفي أخبار
فريدون على رواية الفرس : لما أقبل بالبيوراسف من المغرب نحو المشرق ليسجنه [بدنباوند]
مرّ
الصفحه ٤٣٧ : ويرفع سمكها وتكون أبوابها إلى المشرق. لأن ريح الجنوب أشدّ
حرا وأثقل وأسقم.
وأصح البلدان
ما كانت على
الصفحه ١٠٠ : يداه
وأنت على
الّذي يرجو قدير
فقال الربيع :
أسألك بحقّ من ترجوه لما تريد إلّا
الصفحه ٤٠ : فنونا من العلوم. مرة يزهد في الدنيا ودفعة يرغب فيها ، ووقتا
يبكي وساعة يضحك ويلهي.
وأما كتاب
الجاحظ
الصفحه ٢٩١ :
تطول بها
الأعمار انّ غداءها
مريء. وبعض
الأرض أمرا من بعض
[قضى ربّها أن لا