الصفحه ٦٠٢ : ـ ووقفوا على ما معهم من أسماء الله تعالى ،
فقالوا : ينبغي لمن علمكم هذا أن يكون خير أهل الأرض أو يكون ملك
الصفحه ٥٠١ : اجتاز بالموضع ونظر إلى الصخرة وما عليها من الكتابة فاستحسن ذلك. وأمر
بقراءة ما على اللوح فقرأت وكانت
الصفحه ٣٣١ : مواضع البحر دخولا في الشمال ، والأبلة كأنها راوية لهذا الذنب ويمرّ الماء
على شكل مثلث يتسع كلما بعد من
الصفحه ٥٨٧ : مرات ، وفي كلها يعتذر ويسأله البحث فيبحث فلا يقف على
شيء. فلما أثقل ذلك على خاقان ، دعا قائدا من قواده
الصفحه ٥٠٠ : دفعتين فيفور الماء بدويّ شديد. فإذا سقى ما يريد وبلغ منه حاجته ، تراجع إلى
الثقب وغار فمه إلى وقت الحاجة
الصفحه ٤٦٧ :
الكثير. والماء إذا كان له عمق اشتد سواده في العين. وقال العكلي في صفة
ماء :
عاوده من ذكر
الصفحه ٥١٩ : شعره من الرباط الذي كان قد ربطه
عليه وقال لامرأته : قد تمّ أمري وزال شقائي. وصار إلى منزله وأمرها أن
الصفحه ٦٣٦ :
نقّابيه أن ينقبوا فنقبوا حتى بلغوها. فلما صاروا إلى الأجمة التي حولها
خرج عليهم الماء في النقب
الصفحه ١٦١ :
وإنّكما على
مرّ اللّيالي
لأبقى من
فروع ابني شمام
وأنشد أبو
الصفحه ٥٨٥ : فيه ، ولا في سلوكه ، ولا تنجو سفينة منه ،
فقال : لا بدّ من ركوبه والإشراف على هذا الدردور والنظر إلى
الصفحه ٤٤١ :
(صلى الله عليه وسلم) قال : ما أنفق الرجل من نفقة ، إلّا كان خلفها على الله عزّ
وجلّ ضامنا لذلك ، إلّا
الصفحه ٤٥٤ :
مساكنهم في
الأرض لحدا وحفرة
وقرئ على باب
قصر :
ما حال من قد
عمل القصورا
الصفحه ٣٣٨ : عنها
سرور ملك
أعاره بلدة
سواها
ما سرّ مرّى
بسرّ مرّى
بل هي
الصفحه ٣٥٦ :
واللكا من جانب. فمتى عدل بأحدهما عن جانبه الذي يعمل فيه ، لم يكن فيه
شيء. وقد امتحن هذا غير مرة
الصفحه ٧٢ : البطّة جناحها ، ومدّت منقارها ،
فيفيض من الماء ما يكفي زروعهم ومواشيهم وضياعهم إلى العام المقبل. وقمار من