الصفحه ٥٥٢ : وانحدرت إلى القرار وانسابت على الحجارة
انفقأت فسال من جوفها مثل الساقية. فإذا كان ذلك
الصفحه ٤٥٧ : عامة يومنا فلم يظفر واحد منّا بصاحبه. ثم تداعينا إلى المصارعة ، فصارعت
منه أشدّ الناس. فصرعني وجلس على
الصفحه ٢٤٠ : وجدت
البصرة أبعد بلاد الله من السماء وأقربها من الماء وأخبثه ترابا وأسرعه خرابا ،
ليأتينّ عليها يوم لا
الصفحه ١٥٢ : أولاد الأنبياء لم
يضرّه مسّها ومن مسّها من غيرهم احترقت يده ، فلم يزل كذلك على ما بناه سليمان حتى
غزا
الصفحه ٧١٦ : : ٦١٩.
ابن كاوان : ٦٧.
كرمان بن فلوج : ٤١٣.
الكرماني : ٢٢٦.
كرميس بن حليمون : ٤٥٩.
كسرى (اللقب
الصفحه ٧٥٢ : ، ٢٩٤ ، ٢٩٦ ، ٣٠٤
، ٣٣٢.
كردبيل : ٥٨٥.
الكركدن : ٦٦.
كركرة : ٥٨٤.
كركوية : ٤١٦.
كرمان
الصفحه ٧٦٠ : كرمان............................................................... ٤١٣
القول في الجبل
الصفحه ٥٨٦ : بقرش ـ سمكة أعظم من التنّين ـ ينساب على الماء ، فطفرت
في فم الأسد وسكن الدردور ونفذت السفن حتى وصل إلى
الصفحه ٥٥٠ : فتلطّف في استنقاذهم واحتساب الأجر في إطلاقهم من القتل ، فمضى
إلى قرية من قرى دنباوند تسمى مندان فبنى على
الصفحه ١٨٩ : بها رجلا من متطبّبيه يسمّونه الزرسبيذ ،
فاشتدّ على أنوشروان ذلك ، وغبر الرجل بأرض الروم سنين ، حتى عرف
الصفحه ٥٢٠ : فليكرمها. فأقبل الوزراء والأساورة
يلقون عليها ما عليهم من الثياب والحليّ وما معهم من الدراهم والدنانير حتى
الصفحه ٢٦٢ : ما على هذين النهرين من الأرضين ، وأحدث المدينة التي تعرف بالنيل
ومصّرها ، وعمد إلى ضياع كان عبد الله
الصفحه ٢٣٤ : خوزيّ أو حيريّ.
وأهدي إلى رسول
الله (صلى الله عليه وسلم) طبق من تمر ، فجعل يأكل منه البرنيّ والقريثاء
الصفحه ١٠١ :
فقال الخليل :
سقاك الله حميما وغساقا. ثم قال : اللهمّ لا تؤاخذني بهذا الموقف ومضى.
وخرج عمر بن
الصفحه ٤٣٨ :
وكان على رجل
من ثقيف دين فطولب به. فقال له الحسن البصري : بع أرضك واقض دينك وأربح نفسك. فقال
: يا