الصفحه ١٦٨ : ولا إسلاميّا أفضل من البصرة ، ولا أرضا يجري عليها
الأتاوة أشرف من أرض الصّدقة ، ولا شجرة هي أفضل من
الصفحه ٥١٥ : [١٣١ ب] والقز.
ثم الجبل
وعجائبه وما قد أعطي أهله من أصناف الفواكه الشتوية والعجائب البديعة. هذا إلى
الصفحه ٣٩٠ : كسكر من الجانب الشرقي في آخر سقي النهروان إلى أن يصب في البحر. وان المبارك
وعبدسي والمذار. وتعيا وميسان
الصفحه ٤١٥ :
تحرقها.
ومن كرمان إلى
سجستان مائة وثمانون فرسخا. ولها من المدن (٣) : زالق
الصفحه ٦٢٨ : بن عمر قال : رأيت النبي (صلى الله عليه وسلم) يشير بيده إلى المشرق ويقول :
إن الفتنة ها هنا حيث تطلع
الصفحه ٥٢٥ : آذربيجان
وأرمينية فيهلكون بالجيوش والصواعق والحروب ، ويلقون من الشدائد ما لا يلقاه
غيرهم.
وأما حلوان
الصفحه ٧٩ : مهربا
وملجأ لكلّ هارب ، وبالطائف وهط عمرو بن العاص ، وهو كرم كان يعرش على ألف ألف
خشبة ، شرى كلّ خشبة
الصفحه ٤٧٠ : رائحة الفم.
وأنشد لأبي
صالح الحذّاء من شعر طويل كتب به إلى ابنه ـ وكان غائبا ـ يذكر له طيب هواء همذان
الصفحه ٨ :
الكوفيين والبصريين عند السفّاح.
غير موجود
ما جاء في
مسجد الكوفة.
ما جا
الصفحه ١٧٠ : أكيسة الرجال فيستعان به على العيال. وأما نهرنا العجب فإنه
يقبل عند حاجتنا إليه ويدبر عند ريّنا منه ، وله
الصفحه ٤١٨ : وباكسايا وإصطخر
وشيراز وفسا.
وأخصب بقاع
إقليمه عشرة مواضع أرمينية وآذربيجان وجور ومكران وكرمان ودستبى [٩٤
الصفحه ٣٧٨ : :
ما شئت. فانطلق به إلى مكان غامض في الصحراء ، وإذا صخرة عظيمة. فتكلم عليها كلاما
ذكر أنه من التوراة
الصفحه ٤٩٦ : معلومة إلى أن وقعت الفتنة فمنع ما قوطع عليه. فلما استقر الأمر
للمأمون أخذت من مرة وأخرجت عن يده وجعلت في
الصفحه ٥٣٠ : ووزنوا الماء والطين الذي في ذلك المكان فكان مثل الذي
معهم من تراب بيت المقدس ومائه. فعندها اطمأنوا وأخذوا
الصفحه ٣٨٢ :
الشجر ، وإذا امرأة واقفة على تنور تخبز ومعها صبي لها كلما غفلت عنه مضى
إلى شجرة رمان مثمر ليتناول