الصفحه ١٣٦ : إدريس كنز ، وهي التي كانت تتولّى طعامه وطبيخه
خوفا من السمّ. ومن وليلة إلى طنجة إلى ناحيتي مدينة السوس
الصفحه ٣٥٧ : وعلى ما يقترفون. ثم حانت منه نظرة إلى قرية فيها تلّ عظيم فقال : والذي
نفسي في يده لتكونن تحت هذا التل
الصفحه ٦٠٦ : ء عن النبي
(صلى الله عليه وسلم) فيها ما لا أعلم أنه جاء مثله في شيء من البلاد إلّا في
الحرمين في الأرض
الصفحه ٤١٧ : ـ وقم وماه
البصرة وماه الكوفة وقرميسين وما ينسب إلى الجبل. وليس منه : الري وإصبهان وقومس
وطبرستان وجرجان
الصفحه ١٩٩ :
القول في العراق
قال أبو عبيدة
: سمّي العراق عراقا لأنه سفل على نجد ، ودنا من البحر ، كعراق
الصفحه ٤١٤ : ،
مرتفع شاهق ، ارتفاعه ثلاثة فراسخ. وهذا الجبل بالقرب من مدينة يقال لها خواش. على
سبعة فراسخ من المدينة
الصفحه ٣١٨ : وأحوال
معتادة من الأيام.
ومما يزيد بعده
بمقادير عقول المصريين ، ويجوز لك الدليل على موازين المعدلين بين
الصفحه ٦٤٠ : لنفسه أصحابا من مواليه وغلمانه وغيرهم ممن يحب الصعلكة
ومضى سائرا في شرق البلاد يغير على الناس ويصيد ما
الصفحه ٤١٦ : نقصان.
وفي شرط أهل
سجستان على المسلمين أن لا يقتل من بلدهم قنفذ ولا يصاد. وذلك أن كل بيت ليس فيه
قنفذ
الصفحه ١٣٨ :
قال : بل هذا. فقالوا : بالذي نزع عن قلوبنا الشهوات ، ووفّقنا لطاعته ،
وقوّانا على العبادة ، ما
الصفحه ٤١٩ : على ألف كرم. فقرميسين
كلمة فارسية معناها كرمانشاهان.
وبنى الأكاسرة
من المدائن إلى عقبة همذان وقصر
الصفحه ١٠٧ : من الغربة ، والغنى آنس من الوطن ، وترك الوطن أدنى إلى فرح الإقامة.
وقيل : الفقير
في الأهل مصروم
الصفحه ١١٩ : الطير يحرس
التمساح وإذا رأى ابن عرس مقبلا أنبه التمساح وآذنه فيهرب التمساح إلى الماء وليس
هذا بأعجب من
الصفحه ٤١٠ : البازنجان ، وهو من شيراز على أربعة عشر فرسخا. وزم ازدم
بن جوانانه من شيراز على ستة وعشرين فرسخا. وزم القاسم
الصفحه ٣٧١ : تصطدم
سكنّ إلى خير
مسكونة
تقسمها راغب
من أمم
مباركة شاد
بنيانها