الصفحه ٣٦٧ : على شاطئ دجلة من الجانب الشرقي. فيسمى ذلك المكان إلى الآن سام [راه
، يعني طريق سام].
وقال إبراهيم
بن
الصفحه ٥٦٢ : الذي على المنبر
وقد نال منه ، فقتله وقال : [لا نحتملكم على لعن علي بن أبي طالب](٣) فانقطع من ذلك [إلى
الصفحه ٢٧٤ :
مدينتك هذه أركانا معلقة على عددهم. فإذا فرغوا من عملهم نهارا أمرتهم فصعدوا
ليلهم إلى هذه الأركان وتأمرهم
الصفحه ٥٩٤ : ، ولمّا عاين ذو القرنين ذلك منهم انصرف
إلى ما بين الصّدفين ، فقاس ما بينهما وهو منقطع أرض الترك ممّا يلي
الصفحه ٨٢ : خالد التي تسيل على قصر محمد بن عيسى الجعفري وما والاه. وفي
أصلها بيوت الأشعث من أهل المدينة ، وقصر يزيد
الصفحه ٣٤٤ : إلى ما هو
دون ذلك القدر من الدهن. فإذا ضربنا
الصفحه ٣٠٣ :
وقنطرة بني زريق
منسوبة إلى قوم من دهاقين بغداد كان يقال لهم بنو زريق لهم نسب معروف.
وقنطرة
الصفحه ٤٧٢ : مصر فتألفه
إذا ترامى
على آذيّه الزبد
فقلت أحسن من
نيل بمصركم
الصفحه ١٦٣ : ، والعرّافة عشرة نفر إلى
خمسة عشر رجلا ، وبنى لهم مسلحة على ثلاثين ميلا منها ، ومسلحة على نهر يدعى قباقب
يدفع
الصفحه ٣٨ : .
حقا إن الطابع النقلي لكتاب ابن الفقيه ليس في الوسع إنكاره ، ولكن كتابه يرجع
تأليفه إلى ما قبل عام ٢٩٠
الصفحه ١٠٦ :
وقرئ على باب
خان طرسوس :
ما من غريب
وإن بدى تجلّده
إلّا سيذكر
عند الغربة الوطنا
الصفحه ٣٠٠ :
المنصور. وكانت من قبل أن تبنى بغداد بستانا لبعض [ال] ملوك. ويتصل بها ربض
أبي حنيفة.
ثم ربض
الصفحه ١٠٢ :
ما جرت خطرة
على القلب منّي
منك إلّا
استترت من أصحابي
بدموع
الصفحه ١٣٣ :
الدرقة ، والدرقة اللّمطيّة ليس عليها قياس.
وكان سبب خروج
إدريس ووقوعه إلى هذه النواحي ما حكاه صالح بن
الصفحه ٥٤٣ :
سليمان (١) : ما رأيت بلدا أرفع للخسيس من الري.
وفي أخبار أهل
البيت قالوا : إن الري كانت منابت الشؤم