الصفحه ٣٥ : ء منها لتغلغلها بين
الشجر وقلة نزولها إلى السهل. وهي أصبر الحيوان على الثلج وكذلك جميع ما في هذا
الجبل
الصفحه ٤٠٧ : : بأرجان كهف في جبل ينبع منه ماء يشبه بالعرق من
حجارته فيكون منه هذا المومياي الأبيض الجيد. وعلى هذا الكهف
الصفحه ٥٧٦ : وغلب عليها إلى أن مات
وقام مكانه أخوه محمد بن زيد (١).
وذكر أبو يزيد
بن أبي عتاب (٢) قال : رأيت فيما
الصفحه ٦٩ : إليهم شيء من القرنفل ،
فعلموا أن ذلك بسبب نظرهم إليهم ، ثم عادوا بعد سنين إلى ما كانوا عليه.
ولباس
الصفحه ١٤٨ : لمن يسكنك أن لا يفوته الخبز والزيت أيّام حياته
وكلّ ماء عذب من تحتك يخرج ، لا تذهب الأيّام حتى يزفّ
الصفحه ٣٠٩ : مولى للمهدي. وذكر بعض المشايخ أنه يذكر ما بين سوق يحيى عن يمنة السوق إلى
باب الشماسية منابت طرفاء قبل
الصفحه ١٤٥ : السماء مفتوح على بيت المقدس ، ويغفر الله عزّ وجلّ لمن أتى إلى بيت
المقدس ، ويخرج من ذنوبه كيوم ولدته
الصفحه ٢٣٦ : الله (صلى الله عليه وسلم) : ينزل ناس من أمتي غائطا من
الأرض يقال له البصرة أو البصيرة ، لها نهر يقال له
الصفحه ٤٠٩ : إليك من خبري بما تقف عليه إن شاء الله.
ومن النوبندجان
إلى شيراز نيف وعشرون فرسخا.
وهي (٢) من كورة
الصفحه ٤٦٩ :
وما ينحدر من الجبال والماء الجاري النقي جيد من كل شيء. وهو جيد للحمى
والزكي وجيد للمزاج والبلغم
الصفحه ٥٨٣ : (صلى الله
عليه وسلم) بينها وبين حصن زياد ، عليه شجرة لا يعرف ما هي ، حملها يشبه اللوز
وطعمه أطيب من
الصفحه ١٧٩ : ء مدينته ببغداذ ، ورتّب فيها جندا من أهل خراسان.
قال الكنانيّ
في قول الله عزّ وجلّ (إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى
الصفحه ٣٣٥ : سيار الليثي خراسان أمر أن يكاتب يزيد بن عمر بن هبيرة. فخاف نصر على مكانه.
فكان نصر إذا كتب من خراسان في
الصفحه ٣٦١ :
يموت أهلها في الصيف حرقا ، وفي الشتاء غرقا. الميت فيها مطروح لا يجد من
يحمله ، والمسكين بها ما
الصفحه ٨٨ : : من
أودية اليمامة قرب سواج.
عيهم : جبل
بنجد على طريق اليمامة إلى مكة ، قال جابر بن حنيّ التغلبي