الصفحه ١١٦ : الله جلّ وعزّ شيئا من البلدان باسمه في القرآن ما ذكر مصر حين قال : (وَقالَ الَّذِي اشْتَراهُ مِنْ
الصفحه ٣٧٢ : ليت شعري
والحنين زادي
هل لي إلى
ظلّك من معاد
لله ما هجت
على البعاد
الصفحه ٩٨ :
وراءها إلّا الله. ومياه هذا الجبل تنسكب إلى سدّ هناك ، فإذا امتلأ السدّ ماء فتح
ليجري إلى صنعا
الصفحه ١١٤ : :
أرى النّفس
قد أضحت تتوق إلى مصر
ومن دونها
جوب الحزونة والوعر
ووالله ما
أدري
الصفحه ٣٧٠ :
أشكوا إلى
الله يا سعدى جوى كبد
حرّى عليك
متى ما تذكري تجف
أهيم وجدا
بسعدى وهي
الصفحه ٣٥١ : كنّا قد فرضنا لكل مائدة جديا ، فوصلنا من عدد الجداء إلى ما ذكرنا وهو
ستمائة ألف ألف جدي في يوم واحد
الصفحه ٤٨٥ : ما يتخذ بها من الألبان فأكل منه واستطابه. فلما انصرف إلى
العراق ، أمر أن يحمل إليه منه. فكان يوجه به
الصفحه ٣٨٩ : الفارسي إلى اللسان العربي ،
ففعل ذلك وميّز النواحي وكوّر الكور. فرسم طساسيج السواد. فكان ما رسم من ذلك أن
الصفحه ٤٤٧ : ،
ويفنون في فنون نعمتها ، ويرتعون في صحون عرصتها. حتى إذا قصدتهم العزم بانتزاع (٢) ما في أيديهم من عوارف
الصفحه ٥٦٦ : مسلحة ما بين المائتين إلى ألفي
رجل.
وأول مدن
طبرستان مما يلي جرجان ، طميش وهي على حدّ جرجان وعليها
الصفحه ٦٢٠ : الهاجرة. فيجيء الناس إلى أخذ ذلك الذهب
ويعتمدون وقت شدة الحر ودخولهم إلى أماكنهم ، فيأخذون ما يقدرون عليه
الصفحه ٤٥٩ : وجهي ونوّر لي ما شاء ثم سلبنيها في
سبيله.
__________________
(١) من هنا إلى قوله
(في آخر سنة ثلاث
الصفحه ٤٦٤ : يعلم
الناس ما كلّفتني حججا
من حبّ مائك
إذ يشفي من العلل
لا زلت تكسى
على
الصفحه ٩٦ : وباليمن جبل فيه شقّ يقال له شمخ ، يدخل منها الرجل
الضخم حتى ينفذ إلى الجانب الآخر ما خلا ولد الزنا فإنه
الصفحه ٢٨١ : أن
يلتئم أتاه فتق آخر من البصرة هو أعظم عليه من الأول [٣٠ أ] فلا يلبث الفتقان أن
يلتئما. ثم يعود إلى