الصفحه ٦٠٥ : منكرة.
وبعد ، فإني
أتفاءل إلى المشرق إلى مطلع سراج الأرض ومصباح الخلق.
فلما بلغ الله
إرادته من بني
الصفحه ٣٠ : إضافة إلى ما نقله ابن
الفقيه عنه من أخبار تدور حول حجر المطر ـ خبر المرأة التي عاشت نيفا وعشرين سنة
لا
الصفحه ٤٣٠ : متيامنا وهو ما بين تغير الربيع إلى
تغير الصيف ، وهو الذي محاذيها من البروج ما بين الحمل إلى السرطان. فإذا
الصفحه ٤٩٠ :
وشكا قوم من
أهل خضرة (١) ـ وهي على ثلاث مراحل من المدينة. وكان اسمها عقرة فسماها النبي خضرة ـ إلى
عمر
الصفحه ٤٤٦ :
[١٠٥ ب] ومر
بعض الكتاب بالدسكرة فرأى ما فيها من البنيان والمصانع والقصور وخان الآجر وحبس
كسرى
الصفحه ٦٢٧ : للقوافل على المرعى ، وهو حدّ الصين ، فأما لبريد الترك
فمسيرة ثلاثة أيام.
والطريق من
زامين إلى فرغانة
الصفحه ٦٤٨ : في الصيف. وفي هذا الجبل ثعالب سود وحمر وبلق قلّ
ما يصطاد شيء منها لتغلغلها بين الشجر وقلة نزولها إلى
الصفحه ٥٧٧ : هرثمة الذي بلغه
من معه إلى محمد بن زيد وإنه على أن يبيض (١). فصار إلى خراسان ولقي رافع بن هرثمة فأوقع به
الصفحه ١٢٦ : ذلك الماء.
وشجرة من نحاس
: عليها سودانيّة من نحاس بأرض روميّة ، فإذا كان أوان الزيتون صفرت
الصفحه ١٢٥ : سرطان ، والمنظرة إلى جنبهما ويقال لها
المنارة.
وعين الشّمس
على ثلاثة فراسخ من الفسطاط ومنف مساكن فرعون
الصفحه ١٦٠ :
ألمّا تسأما
طول المقام
قيامكما على
غير الحشايا
على جبل أصمّ
من الرّخام
الصفحه ٦١٥ : بانيها ، وسفيان بن سعيد الثوري مات وليس له كفن واسمه
حي إلى يوم القيامة.
قال معاذ
الترمذي : أربعة من
الصفحه ١٥٠ : ، وأن كلّ شيء فيه خالص
لله ، ثم قام على الصخرة رافعا يديه إلى الله جلّ وعزّ وحمده ومجّده وقال : اللهمّ
الصفحه ٤٦١ : عليها.
وذكر بعض مشايخ
همذان أنها أعتق مدينة بالجبل واستدلوا على ذلك من بقية بناء قديم باق إلى اليوم
الصفحه ٢٥٨ : النبي عليه السلام : آل مقرن من بيوتات الجنة. ومنهم حذيفة بن
اليمان صاحب رسول الله (صلى الله عليه وسلم