الصفحه ٦٤٤ : منهم إلى منزل الآخر فيفترش حرمته وهو ينظر إليه لا
يمتعض من ذلك ولا ينكره. وليست لهم شجاعة وفيهم جمال
الصفحه ٥٥٥ : أهل طبرستان (١) إلى جبل دنباوند ـ وهو جبل عظيم شاهق في الهواء يرى من
رأس مائة فرسخ وعلى رأسه أبدا مثل
الصفحه ٢٠ :
الترجمان إلى سد يأجوج ومأجوج بأمر من الخليفة الواثق (٢٢٧ ـ ٢٣٢ ه) التي تناقلها
ـ رغم ما فيها من تفاصيل
الصفحه ٦٤٣ : كان من الغد جئنا [١٧١ ب] إلى عسكرهم فوجدنا فيه
من الغنائم ما لا يوصف. فحملنا جميع ذلك وحمدنا الله على
الصفحه ٥٩٠ : أربعين يوما لا يأتيه خصم ، وقد روي عن عمر بن الخطّاب.
قالوا : ولمّا
فتح حبيب ما فتح من أرض أرمينية كتب
الصفحه ١٨ : المؤرخون في كونه من
تأليفه (١). ومع ذلك فإن أول ترجمة لهذه الرسالة إلى العربية تمت
على يد حنين بن إسحاق
الصفحه ٤٦٠ : همذان أكبر مدينة بالجبل وكانت أربعة فراسخ في مثلها. وكان طولها من
الجبل إلى قرية يقال لها زينوآباد. وكان
الصفحه ١١٠ : :
قبّح الله آل
برمك إنّي
صرت من أجلهم
أخا أسفار
إن يك ذو
القرنين قد مسح الأر
الصفحه ٥٩٣ : سمندر ، ومن جرجان إلى خليج الخزر إذا كانت الريح طيّبة ثمانية أيّام ،
والخزر كلّهم يهود وإنّما هوّدت من
الصفحه ٢٢ :
معرفة ما إذا كان هذا كتابا مستقلا أم جزءا من كتاب قسّم على كتب؟ والكتاب يتعلق
بالتاريخ الأسطوري للفرس في
الصفحه ٤٤ : هو شخص واحد قد كتبها
على التوالي. ومن الممكن أن يعود تاريخ كتابتها إلى زمن يرقى إلى ما قبل الهجوم
الصفحه ٤٧٧ : همذان ، لأن بناءهم متصل من المدائن إلى أزرميدخت من
أسدآباد ولم يجوزوا عقبة أسدآباد.
وبلغنا أن كسرى
الصفحه ٢١٩ :
وأما الخورنق
فقد أتمّ بناءه النعمان لبهرام جور.
وجبّانة ميمون
نسبت إلى ميمون مولى محمّد بن عليّ
الصفحه ٦٣٤ : ست عشر مدينة.
وقال بعض
العلماء بالترك : أجناس الترك :
الخرلخ : وهم
ما يكون إلى ناحية سمرقند. وهم
الصفحه ٦١٢ :
له بهرامية ، فبنوها وسكنوها.
ولما غلب
أردشير على ملك النبط فرأى جمالهم وعقولهم قال : ما أخوفني إن