الصفحه ٥٤١ : ، فربما [١٤٠ أ] خرجوا بجرجان فباعوا جميع ما عندهم ليحمل
جميع ذلك إلى الري.
ثم أعجب من هذا
، ان جميع ما
الصفحه ٦٣٩ : عسكره في خيام وبقربه قرى وعمارات
وانه ينتقل من موضع إلى موضع يتبع الكلأ. وان دوابهم كثيرة دقيقة الحوافر
الصفحه ٣٧٣ :
:
سقى الله ما
والى المصيف وما انطوى
على سرّمرّى
مستهلّا مبكرا
فلم أر
أيّاما
الصفحه ٥١٠ : الاحمرار والحرارة حتى
تعود إلى الطبع.
وكما قالت
المجوس في آذر جوي وشق حين بنوا الكانون على قيّارة ونفّاطة
الصفحه ١٠٣ : ربّ
الدار ذا المال الّذي
جمع المال
بحرص ما فعل
فأجابه من
ناحية البيت
الصفحه ١٠٨ : بلد
قلّ به رفده إلّا لاستيلاء الموق عليه.
وقالوا :
الحنين إلى الأوطان من أخلاق الصبيان وفي طول
الصفحه ٧١ : يعاقبهم على شرب الخمر ، فيحمي الحديدة بالنار وتوضع على
بدن الشارب ولا تترك إلى أن تبرد. فربما يفضي إلى
الصفحه ٤٠٤ :
ب] : الأرض أربعة أجزاء. فجزء منها أرض الترك ما بين مغارب الهند إلى مشارق الروم.
وجزء منها أرض المغرب ، ما بين
الصفحه ٦٣٥ :
على دابة. فصعد تلّا وحول التل غيضة. فلما طلعت الشمس أمر واحدا من أولئك
العشرة أن ينشر لواءه ويلح
الصفحه ١٥٧ : مكّة إلى الشام ،
وأوّل من عمل البيمارستانات للمرضى ، وكان في ذلك أنه خرج حاجّا فمرّ بمسجد النبيّ
(صلى
الصفحه ١٤٦ : . قال : يا ربّ وأسألك من جاء إلى هذا البيت لا يريد
إلا الصلاة فيه أن تخرجه من ذنوبه كيوم ولدته أمّه. قال
الصفحه ٢١٥ : أكون الأم الثلاثة.
والغريّ في
اللغة ما يبس عليه الدم من صنم وغيره. ولمّا دخل معن بن زائدة الكوفة رأى
الصفحه ٥١٨ : عن الزرع حتى يصبح. فبقي على ذلك سنة. فرأى الرجل منه حذقا
ونشاطا وأمانة في كل ما يأمره به. فرغب فيه
الصفحه ٦٠٩ : ، فيعطون ما سألوا فلا
يقبلونه حتى يدفعوها إلى رجل من أهل بيتي فيملؤها قسطا كما ملؤوها جورا. فمن أدرك
ذلك
الصفحه ٤٦ : ومقداره
صفحة واحدة ونهمل ما هو في المخطوطة الكاملة ومقداره يزيد على عشر صفحات. أو نهمل
مادة طبرستان